عَلَىَ الغَدِيِرْ : وَجْهِيْ ’’ وِ وَجْهِكْ ’’ وَ [ السّمَـآ ] مِنْ يَسْبِقْ وِيمْلِيْ يِدِيِه وِ يِشْرَبْ { " مَلَآمِحْ " صَآحِبَه ؟
- بِ اشْتَقْلَكْ لاَبِاقْدَرْ شُوُفَكْ وَلاَبِاقْدَرْ إحْكِيكْ بَ انْدَهْلَكْ خَلْف الطّرْقَاتْ وِخَلْفِ الشّبَابِيِكْ
حُلُوْ المَوْقِفْ ولَنْ يُنْسَى ولَنْ يُكرِّرُهُ القَدَرْ قدْ يكُوُنْ سَبَبْ فيْ الإصْلاحْ بينهُمْ ’ حَتّى وإنْ كآنْ سَبْبْ تآفِه خِيِــرَه ’ خِيِــرَه ^_^ قَسَماً ثَلاثَه عِنْد رُؤيَتيْ لِ زوْجينْ فيْ أحدْ المُتنزّهآتْ يَجْمَعَهُمْ بسَآطْ وآحِدْ أوْ بِ أحدْ الأمـآكِنْ المُخصّصَه لِلمَشيْ وإيآديهِمْ مُتَشآبِكَـه أبْتسمْ فَرَحاً طَرَباً شَغَفاً جُنُوناً .... ويَ الله إجْمَع بيْنَهُمآ فيْ خيْرْ
- رَآحَ الصّبآحْ .............. ويَآ صبآحْ [ الَإنْتِظَآرْ المُرْ ] ... و [ الَإنْكِسَآرْ ] وخآطِرٍ مَلّ تَجْبيرهْ وكِلْ...... تأخيـرَه بَهآ خِيـرَه ..!
- عِنْدَمَا يَكُوُنُ ذَلِكَ البَعِيِدْ أقْرَبُ إلَيْكَ مِنْ حَبْلِ .الوَرِيِدْ وَلَآ يَعْلَمْ مَدَىَ حُبّك لَه وَحَاجَتَكْ لِوُجُوُدِه فَذَلِكَ يَعْنىْ ..... قِّمه الَآلمْ
- وَ اسْتَسَغْتُ طَعْمُ حَاجَتىْ لِلقُرْبِ مِنْك فَ أدْمَنْتُ أنْ أحْلُمُ بِ دِفْءكْ. أمَانِكْ. إنْفآسِكْ حَنآنِكْ. فَ بِ الأمْسْ كُنْتُ أقْسِمُ عَلىَ رُوُحيْ .بِ أنْ تِلْتقيكْ اليْوْمْ هِيَ مَنْ تُقْسِـــمُ عليْ بِ أنْ لَآ تَلْتَقيْ سِوآكْ
- لِـذآ ...سَ أبْكيْ صوْتكْ ! حُرُفكْ ! أشْيآئكْ ! ذِكرَيآتكْ سَ أكتُبكْ .سَ أصْرُخكْ سَ أرْسُمكْ .سَ أقَبِلُكْ سَ أدْرسكْ .وَ أمْتَحِنُنيْ بِكْ .وسَ .أتَفوّقُ .بِكْ قَدْ ... تَسْمَعُنيْ , تَفْهَمُنيْ , تَقْرأنيْ ولِ أطْمَئِنْ ......
- ... وِنرْحلْ بعيدْ لِ [ بلَـدْ ] مَآلِلكِذِبْ فيه مَرْسىْ .. وعيُوُنْ البشَرْ فيه خرْسَى وعَلَى قولةْ بـدرْ ..! لَآ أملْ [ كـآذبْ ] أبدْ
- وِ شِتآتيْ لمْلِميهْ ...!
- وِ رآحْ الصَبَآحْ وإبْتدآ جوّكْ يَ المِسَآ ’ وأبْتِدآ جوّكْ بَ الرّحيلْ