الآ يالمِقفي اللّي يحَتريني . . مالكَ الآ روحَ
كفانا اللّي حِصلْ واللّي بقِى مايَقدره صّبري
خذيت الّروح . . لوِ تقدر تجَملْ في بقايا الروحَ
وانا حالي قِبلْ حبك قبلْ عِرفكَ وهِو مبّري
مِنْ يدينك بنيّت صَروح حَاول لاا تهّدم صروحَ
بـ إمكانگَ تغيبْ وحبنّا باقِي على خبّري .. !
تعَالْ وقولِ أنا رايحَ وانا بـ أقولِ لگَ
مسّموح
وتكبّر هقوة اوراقي . . واسّندها علّى حَبري،
عرفت ان الجروحَ اللي قبل جرحگَ | ماا هي بـ جروحَ
تطيبْ وجرحگَ المزمنَ يخاويني ‘ ليا قبّري !