ماذا لو أخبرتك : أنّ عينايَ لا ترى غيرك
حتى وجوه المارّة لا تُبصر بها إلا ما يُشبهك
فهل سيغيِّر العالم رأيهُ ويجمعني بك ، حتى لا تهرُبا عني
شرقــيَّـــةُ الــهـــوى
كنت أسيرُ جادة ﻷسلكَ طريق النسيان . . ولكنه كان عسِرْ وأضعتُ الطريق ولم أجدُ ذاتي ألا وسط بحُور الذاكرة السيئة ، دلُني يا الله على النسيان !
شرقــيَّـــةُ الــهـــوى