مِثْل" الْامَل" لِاعُاش فِي دَاخِل , إِنْسَان ! قَدْرُك يَعِيْش بِصَمْت / .. دَاخِل كَيَانِي , [ اشْتَقْت لِك ] حَتَّى بَكَى الْشَّوْق و. . أَشْتَاق ‘ وَحَنَيْت لَك حَتَّى الْحَنِيْن\ أَشْتَكَانِي....
, , الصصْمت احسن حل لا ضاق صدري بعض السوالف زادت الضيق بْ / الضيق ! و اذا نشدني من نشد .. قلت : مدري ! اجحد ب / مدري ؛ .... ~ نشفة الحال و الريق
مآ متْ من فرقآك } . . . . . . . . . . ~ لكن تألمت ! وً شيَبت بيْ يآ صآحبي ..{ .. .. .. .. .. .. .. .. قبل آشيب ! أضحك وُ أسولف ،، و إن لحَقني سهر [ نمت ] .. . . .. . . . . . . . . . { لكن قسسمْ بآلله : ! . . . . . . مآنيب طيييب . . . . . .
ربيٌ أكتبٌ ليٌ آلسعآده ومنح قلبيٌ فرحه ك فرحة طفلٍ ب قربٌ أمه وأجعلهآ لآ تفآرقنْيٌ( )
عَليْنآ دآئِمًآ آنْ نصنَعَ شَخصًآ آخرَ فينآ آقوىً مِنآ وَ آعقلَ منّآوَ آقدَرٌ مِنآ علىً قِرآءةِ آلمَوآقِف عَليْنآ آنْ نعتَبِر آنّ فِيْنآ شَخصَينٍ لِآنّ آلشُعورَ بِ الوحِدَه شَللٌ وَ موتٌ وَ آنهِيَآرٌ ..! . .
أَصَبَحت بِ عَالميِ غَريِبه ., ! حَزِيِنه ؟ وهُنا سَ تَطوُل رِحَلَتيِ أُساَفِر بِ فَكَريِ وَأَتُوُهـ وَأَرَسُو بِ سَوَاَحِل لانِهَايَه لَها ., أُسَكِنها عَبَراتِي وأَجُر بِها آهَاتِي بَعيِدآ عَن الضَجِيِج .,
يـآ صدمتي في أكثر " آحبآبي " وَ يـآ خيبـة ظنونـي يآ ضيق صدري .. لآ ذكرت إني عليهم مآ كذبت ! يآ طعنـةٍ خلتني آنسى من سبآيبهآ [ طعوني ] يآ جـرحْ مآله :: طب حتى لـو أقـول آليـوم طـبتْ ’’
مِن رآسيْ إلى سآسي … . [ مجروحْ ] . . ‘ كِلي عنآ ، … … . . و بعضِي جروحِ دفينهْ ’ أقوم . . و أقعَد. . مآ أعرفْ وين أبآ أروحْ . . ،! ضآيق ، و ضآقت بي ليآلٍ … . - . حزييينَه ؛ أبكِي ‘ و لو أبكِي . . مآ فآدنِي النوووَح ، جرحِ البحَر هآيجْ … - - و قلبيْ سفينَه ‘ـ
عَذُرآ لـ بَعٍضُ آحآسٍيسي الجميله .. فّ آحَيُآنِآ آضَطر ُالىّ قَتلُهٍآ .. كَي لآتَقُتَلُنٍيّ ..؟
♥ رَبيّ إَنْ ثقَتيّ بكِ كَبيرِهُ