عصر هذا اليوم تجلت عظمة الخالق عز وجل
سحابه تعتلي جبال السروات وتنزل حمولتها بإذن ربها
أطنان من البرد على شمال النماص وبالتحديد مركز السرح
الوضع عصر ذلك اليوم خطير
حيث احتجزت كميات البرد المهولة عدد من السيارت على أحد الجسور
ورأيت سيارة تويوتا صغيرة قد طمر البرد نصفها
ولاتسأل عن الزحام الذي استمر تقريبا ساعتين