واناديني واقول لحظي الخايب .. توديني ؟ على ذيك الأراضي البور .. ادوّر عن براد ونور ادوّر عن قلوب اطفال ادوّر عن طريق وسور ادوّر عن ملاذ إنسان وحولي منزل ودكّان .. وفيني هالعمر مليان واعمّر بالسراب قصور
علَى كفّ المنيّه أسْتفيقْ و كلّ جرحٍ شَآبْ ! و أنَا ﻵمنْ دفَنتْ المُوت ينْبت لِي علَى اطرآفِي ! تصدّقِ ! مَآ بقَى بعدك وَ ﻵ حتّى " بقَآيآ أحبآبْ " غَدت كلّ الوجيهْ ألوآحْ مصلُوبة علَى أكتآفِي ! غيَآبكِ سَآلفةْ ليلٍ محَآ بعدكِ دفَآيْ وَ جآبْ حزنْ فَآضحٍ سَرق منْ وجهه أوصَآفِي !
قَالها بن مسَاعد قبل : كِل النهَايات الـ فرآآق مَـافي نهَايات بـ / اللقى . . ! [ إلآ في خيآلآت القصصْ ] صَاحبي .. .. آصحى آصحى آصحى .. .. تحب ..
أُكسجينيِّ أنت وَ أنفَاسكْ أنا ، وَ صحتكْ يَ (نوُر عينيِّ ) ’ .. راحتِيِّ انتبَهَ يَ روُحِيِّ بَـ صدركْ أنا ـ
قلبي طفلك إللي مهما يكبر بـ عينك صغير ............... يعني قلبي لو ما إنتَ / كان عمره ما لعب !
يوم نتوادع .. تبادلنا القلوب .. قبل تفريق ” المواني ” و ” الدروب ” كل منّا .. لا نبض قلبه .. يذوب ! أبعدونا .. قربونا .. ما قصدوا ! يحسبون إناّ إنتهينا .. ما دروا ما دروا
ثمة شخص \لا تسري عليه قوانينك " كبقية "الناس , يُغضبك " فترضيه " , و يغيب عنك " فتنتظره " ويعود بلا عُذر فتأخذه في " أحضانك " و تعذره .!
. . . . لا تهزّگ الذگرى ولا تذرف دموع ! ولا تضايق دامني مانسيـتگ ؟! جسمي نحل ماهوب من شدة الجوع ! إلا : من التفگير لامممن طريتگ !!
إرجع وشوف| المَدِينَة | منْ فَرآقَـكْ " كِيفْ صَآرَتْ } يَآ هِـي مِنْ بَعدِك حَزِينَة }’ يِقْطَعْ البُعـدْ وسنِينَه يِقْطَعْ البُعـدْ وسنِينَه يِقْطَعْ البُعـدْ وسنِينَه