وُتآهِتْ القلوُبْ . .
وُجآءْتَ لحظةِ » [ الوُداعَ ] « . .
وُلبِسَتْ القَلوُبْ السَوٌادِ حُزناً لذِالكَ . .
وُليسَ لهآ دوُآءْ غَيرٌ تجَرعُ الآلمِ وٌالهمْ . .
حِينَها اصُيبتْ آلمشِاعُر بِ آلشَلل العاطِفيْ
آينْ ذَاكَ الـمٌسمىْ " حُب "
لينُقذَ مَرآرةِ الموُقفْ
ياللعَجبِ .. بِهَذهِ السَهوُلةِ اخَتفىْ وُتلآشىْ مِنْ الآذهانْ وُالقلوُبْ كُل شئٍ .. !
آصَبحْ عَدِيمْ الفَائدةِ ..
وُلم نخِلفْ وُرآءْهـ غَيرَ الذكرياتْ القاحلةِ ..