`•.•`¤¦¤(أُ- مّ- س - ي - ا - ت)¤¦¤`•.•` ارجو الثثبيث

[خفايا أشواقي]

وفي هذا المساء..
اجد درب السعاده ...
في انتظارى انا...
ولكن لم استطيع..
ان اضم هذا المساء...
لكى لا ابكى على ...
الايام التى مضت ..
وانا مازالت اقف..
في انتظاره...وهو يعلم بان...
دائم لاانتظر المساء..]][

[نبضة دفء]

هذا المساء


هـــدوء!



/

\
/


\


لاشــيء!!




ســـــوى



/

\


/

رغـــبة عارمـة في الارتمــاء بينـ يديكـ !



\

/

\

/

\

الناي
مساءكــ عــبقـ من أريج الشــوقـ !!

[نبضة دفء]

مسائي
؛
؛
؛
؛

؛
؛
؛
؛

كـــ نايٌ حزين يعزفُ على قيثارة حبي

[شمس اليمن]

مسائى انتظار الحبيب
لماذا اصبحت تتجاهلنى

اهذا جزاء حبي لك

كيف استطعت ان تنسى

ما كان بيننا من حب

مازالت رائحة عطرك على جسدى

اصبحت الحبيب الظالم لمحبوبته

حبي لك تعدى الحدود

جفانى النوم من بعدك

انتظر حضورك

اشتقت لهمساتك

اشتقت حتى لعصبيتك

انا المحبه الغارقه فى

بحر حبك ولا اجد مركب

ينجينى منه لقد استسلم

لك بكل مافينى ليس

ضعفا ولكن حبا فيك

هل يستطيع قلبك

ان يحتويه امراء اخرى

سانتظرك الى اخر يوم

فى حياتى احبك

[خفايا أشواقي]

مسائي...غدا..
في انتظارك...فاين انت....؟؟

[شمس اليمن]

مسائي كان رائعاً بعد سماع صوته

ولكنه أختفى مره ثانيه وعد الى أحزانى

انتظره بشوق لعله يعود مره اخرى

داعيةً ربي ان يعيد لى حبيبي

فبدونه لا طعم لحياتى

[نبضة دفء]

أيهاالعازف
عــ الناي


كل الوفا شفته على ذاك الرصيف ذاك المساء
وكل الجفا شفته على نفس الرصيف نفس المساء

كانت تعض ابهامها حيره
كانت تشب وتنطفي حيره

كانت تموت وتحتضر
كانت ابد ما تنتظر غيره

[نبضة دفء]

كم حاولت أن أهرب منك
أحاول أن آمحي خيالك
وأن أتجرع غصات الحنين
تمضي الدقائق متهالكة
مؤلمه سكرات غيابك
أعجز عن أبتلاعها ..دفعة واحدة
أتجرعها بــ دفعات
عل الألم يحنو على حالي
أوجاع تخضرمت في قلبي
كبرت بين فجوات صدري
وقلبي
بات متعباً مخنقاً يختنق كل لحظة
حنين يسحق الكون من حولي
لاأشعر بــ شئ سوى غيابك
ولا يقتلني غيره

[الناي العبد الله]

فى هذا المساء
اخبريني برسالة
تصل لي منك بطي جناح حمامه
تطرق نافدتي لتخبرني متى سأراك
كل وشى هنا حزين كل شي هنا يشتاق لك
حتى نافدة غرفتي حتى اوراقى ومحبرتي
ها هي النافدة تحتفل كل يوم هي وتلك ألحمامه
التي تفيض شوقا مثلنا
ويستمر احتفالهما حتى ساعات متأخرة من الليل
يغتالهما اليأس
فتطير ألحمامه وتغلق النافدة نفسها بانتظار احتفال الغد وهكذا
فقد بدا الشحوب يكسو وجهي

[الناي العبد الله]

فى هذا المساء

أصبحت اعد حبات المطر
حماماتي مكسورة الجناح
سمائي تلبدها الغيوم السوداء
فما أقسى الحياة لوحدى في مهب الرياح فهل تسمعي ندائي لك
فقد هاجرت نوارس الفرح مدينتي
وعششت الغربان في نافدتي
فأنتي تاريخ ميلادي وانتى مدينتي وهويتي
فما زلتى تسكنينى منذ عصور
بنفس الشوق والحب والوله والهيام
بنفس الاحتياج وبنفس الفرح الباكي وقت لقائك
فنور عيونك أنار أيامي أراه يخفت ويتوارى في الموج