قلتُ لك أكثر من مرّه ، عندما ترحل ، إرحل كُلّك . . لا تنسى بعضاً منك!
هل لك أن تاخذ أشياؤُك وترحل؟
قلبُك .
المساقة
رائحة عبثيّتك
إختياراتك ، غيمة خطواتك و ذاكرتي
و مشبكَ شعر خيباتنا!
و آسألُ نفسي لمآذآ لآأزآل أحبك بشغفي آلقديم
لمآذآ لآأستطيع تجآوز حُبك وآلقفز إلى عتبة أخرى أكثر صدقاً منك
لمآذآ لآ يهذبني فرآقك وَيجعلني أخشى أن أقبل آعتذآرك وَآتورط بك لتهديني خيبة للمرة آلألف
لا أدري لماذا نذهب دائماً نحو آخر الصفحات عندما يتعلق الأمر بأشواقنا وأحزاننا التي نكتبها ؟
ربما لمباغتة الأقدار التي لا تمنحنا دائماً وقتا كافيا لإتمام رحلتنا في الحياة كما نشتهي .!