قابلتـكك في בلم واماني رقيقه.., وضمـك בـََيالي .. يا وهم الבقيقهـ..! בـَذتنا الليالـﮯ .. في رבلة בنين~ نسينا الليالـﮯ وعمر السنين’’ وعشنا فـﮯ مـבبهـ .. وבـَضرة مروج’,’ ومركـب ومويهـ ونسمهـ وموج..~
هلا فيكم احباابي .منورين اما انا بطلع انام تصبحون ع خير
كل ماذكرت عمري ما ذكرت إلا وفاك ولو أدون ذكرياتي ما انطبع فيها سواك أنت أوفى من لقيته زدت عن هذا وذاك لا تقول إني نسيتك أو أفكر في جفاك لو تمنيت الأماني ما طلبت إلا " لقاك"
يا عيــون الجهـرا هلــي الدمــوع وانا ببكــي لــك شهيـدات الكويت الخبر جانــي من الشاشـة سمـوع قطــع عروقــي وانا منه اكتويـت الله انــه يرحــم اللــي به فجـوع وانه يصبــر صويبــي كـل بيــت اشهد ان الجرح في صدري يلوع ما يطيب الجـرح لو انــي بكيــت كم طفل ينتظــر وقــت الرجــوع في عنـاق امه وصارت عنه ميت يبغـي امـه بس محـدن لـه سمـوع ويـــل حالـي لا تلومـوا لا بكيــت
أكَـيد إّنك على غفلة نسيت وجبت لي سيـَرة أو إَني مآ عـَرفت أعلمكٍ وشـَلون [ تنسآني ] كثر مآكـَنت أشوف إن المفآرق ضيقة وحيـَرة كثـَر مآ أحس إنكٍ ولهت وجآكٍ مـآ جآني أعرف الحب أول مآ يمـَوت ومآ يجي غيرهٍ .! وأعرفك كل مآ يطري عليكٍ القرب تلقآني إجل مآ قلت لك ؟ .. سآعه معكٍ تسوى لهآ ديرة علآمكٍ تزرع الغيبة قصيد وتحصـَد أحزآني تغيب ومآ تبيني أطري الدرب ومشـَآويره وأنـآ لولآكٍ .. مآكآن القصيد يحركٍ أشجآني إّذآ مآ كَنت شآعر يكتب إّلهآمه وتفكيـَره تعـَـَآل أكتبني فـ دفتر حيآتكَ وأعزف ألحآني حبيبي..والطعون اللي تجي من خنجرك خيره لأن الجـَرح يآخذ هيبته .. من هيبة الجـَآني تعَبت وكل ذنب فـ غيتكٍ مآتت معـّآذيره مثـَل مآ كـَنت مسرف بالعطآيآ..وآنت حرمآني تخيل ..حتى قلبي بديت أشعر بكثر تقصيره صرت أدور لكٍ بدآله قلب يعطي والعمر فآني لو أنك تفهم أحسآس الغلآ وشلون تأثيره فهمت شلون مآ أشوفك.! وأجيب أسمك على لسآني تصدق عآد انا ..والشوق ..والأحسآس ..والغيره جلسنآ كل وآحد يشكي غيآبك على الثآني أقولك شي ومآ تزعل علي..وتفضهآ سيرة آنـآ آسف..نسيت أعلمك وشـلون تنسآّإني
منورين حبيب قلبي ربي لاحرمني من روعتكم
يعني وشفيها إذا [ الأحزان ] غابت والفرح جاني وصار إللي { أبي } ! الغباء .. أقول كل جروحي : طابت ! وأحمد الله " أدري " إني مو - غبي الحزن له إيد - تطعني و < صآبت > كنّها الصيّاد ... وضلوعي [ ظبي ] منترس .. صدري ؟ من " الطعنات " و | ثابت كافره -- > أحزاني ، ومحتاجه : نبي !
يبست يا أمي يبست . . أصبحت مثل عشب لازال في الشمس منذ قرون ولاماء ولاغيم ! ليس سوى دمع . . والدمع مثل الشمس يزيد اليباس .. ! مدي يدك يا أمي لا ليخضر ضلعي بل اقطفيني . . . . اسحني هذا الجسد اليابس وانثريه للريح . . !!
العرض العادي
