روميو العرب...
هنا أنا أعــود بعد رحلتي مع كلماتك الساحره ...
هنا أنا أستطعت قطع أميال من الكلمات وزرعت راحتي...
لتزدهر تلك المأساة بربيع الأيام...
في وشاح الدهشة والتأمل ....
تأخذنا إلى ضفاف معانيك في زوارق فنك ....
اكبح بعض الخطى كي نستريح ساعة ....
عناقيد من الكلمات تتدلّى اشتهائية القطف...
حتى لتكادُ تكسر الأغصان من فرط ما هي يانعة بالفنّ ....
كن دائماً في حالة حب كي نكون دائماً في حالة قطف ...
لروعتك سيدي روميو احترت واحتار جميع العشاق..
لروعتك احترت واحتار جميع مبدعين الود..
احترنا بماذا عسانا اِن نرد على هذا التميز...
لاحرمنا الله منك سيدي الكريم..
ارق تحيه لك..
اخوك / خالد..