 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
بعد أن أديت صلاة المغرب طرق الباب طرقتين ولم أفتح فأدرك انني لا زالت أصلي ،أخرج من جيبه مفتاحه وفتح الباب،ثم جلس إلي جواري إلي أن فرغت من الصلاة
فنظرت إليه بهدوء وسألته مستغربة
: من أنت !
ألا تتذكرينني!
لا أستطيع تذكرك ،ولكن يبدو أني رأيتك من قبل ،ولكن من أنت!
هل أنت من كان يطرق الباب منذ قليل
نعم أنا ،ولقد طرقته عليك من قبل منذ زمن طويل ،ألا تتذكرين حين طرقت الباب أطلبك إي جواري إلي الأبد مصطفيك علي نساء العالميين
لا أتذكر شيء ،ولكن بدا الآن لي منك شبه حنين
ألا تتذكرين حين خفق قلبك لي أولي خفقاته ،وأصبحت لك العقل والفؤاد والسمع والبصر ،وألغيت بصورتي لكل فتيان أحلامك كل الصور ،وأصبحت لجواد ك الفارس ولمركبك القبطان في المكوث أو السفر
لا ،لا أتذكر شيئا ،أكمل ، لماذا سكت !
لماذا تبكين!
ولماذا تبكي أنت
ألا تتذكرين لهفتي بينما أقول :أنا قادم الآن إليك
ألا تتذكرين لهفتك وأنت في انتظاري
ألا تتذكرين لهفتك وأنت إلي جواري
ألا تتذكرين كيف تمسين بعد أن أذهب عنك
ألا تتذكرين دموع الحنين ينازعك
ألا تتذكرين العمر الجميل الذي خططنا أحلامه سويا ،ألا تتذكرين وعود عينيك الدائمة التي كانت تقطعها في كل لقاء:
سأجعل منك أسعد رجل في الوجود،سأراعي كل ما تملكه ،وكل ما ستعهد إليه ، لن أكون كباقي النساء ،بمجرد أن تبدأ حياتي معك سأرفع شعار (نعم للحب نعم للرفق،لا للحزن لا للشجار)
ألا تتذكرين كما كان شوقك لأن تتحرري بقيودي من كل ما حولك
ألا تتذكرين شوقك لذاك الرداء الأبيض وأنا إلي جوارك والجميع من حولنا يهنئون ،يومها أهديتك صفحتي البيضاء تختطينها و تلونينها كيفما الحب شاء
لازلت لا أذكر شيا ،من أنت !
أكمل ،أكمل ،لماذا سكت
لازلت تبكين
ولازلت تبكي أنت
يومها ولد بيننا حب جديد ،لماذا وئد تينه و واري تينه الثري !
أنا !
بل ربما أردته عال جدا يطال الثريا
يا بلهاء ،لقد جعلت روحه تصعد إلي السماء
ها أنت أصبحت جوفاء،بلا فرحة ،بلا نبض ،بلا رواء
لماذا استكثرت علينا الهناء!!
أكمل، لماذا سكت!
هل سيمضي العمر شرود وبكاء!
لا ،بيد أني أخيرا تذكرت،نعم ،لقد أخطأت
أخطأت عندما لم أشتري مع الملابس والأواني كشكولا،وفي أول يوم ألبس فيه ملابس العرس ،ومع أول رشفة من الأواني أسطر أولي الذكريات ،ولا أكتب فيه سوى الضحكات :
كيف فاجأتني بهذه الهدية ،وكيف فاجأتك بعيد الميلاد
كيف كانت فرحتنا بحملي الأول ،وكيف كنت تسعد لتأوهاتي وتواسيني وتجيبها بخفي الابتسامات ،وقهقهتك بعدما أراها و أردها لك بصغير اللكمات
كيف أفزعتني وأنا أشاهد فيلم رعب،وكيف رددتها لكِ بكل ما في الثلاجة من ماء
أكملي ، لماذا أجهشت هكذا بالبكاء!
أيعقل ألا أتذكر من الفرح إلا فقط هذه الأشياء!
كم أنا أخطأت ،لم أملأ منذ عهدي معك إلا كشكولا أحمق لونه أحمر ،كيف أجعله هكذا و أنا لا أحب اللون الأحمر، لا يحوي إلا لهيب غضب ونيران غيرة وأجيج انتقام ،كلما هدأت طالعه عقلي رغما عني لينمو ما خبي تحت الرماد ،فأظل هكذا بين الضباب
أحمل من غبائي كالذي كلما ذب وذب إلي حتفه آب
أيعقل أنه لم يكن في العمر من ضحكات ،أسطرها وأسطرها
بلي ،قد كان ،نعم كانت قليلة،ولكني كنت سأضحك وقتها وأضحك وأنا أسطرها و أضحك عندما أعود وأقرأها وأضحك وأنا أذكرك بها
لكان أصبح العمر كله ضحكات
لكان أصبح الحزن أكثر ما يفرح لأجله لكونه قد مات
لكان أصبح علينا الصبح في كل يوم علي الحب والشوق وحلو الكلمات
لكنا أعتدنا علي هكذا فأصبح سمتنا الهناء
أنظر إلي السماء ،هاهو صبح عمر جديد ،أستأذنك سيدي للحظات ،سأذهب لأبتاع شيئا تحتم الآن،وسرعان ما إلي حبك أعود
بماذا ستأتين!
بكشكول جديد لونه أبيض به لمسة وردية ولن أنسي منه رفيقي لون السماء ،أنسيت هاهو العهد الجديد يبدأ فلابد له من كشكول ذكريات جديد
يحفظ لي منك ذكريات الفرح
فقط ذكريات فرح0
موضوعك طرق باب غرفتي ودار بيننا حوار ودونته هنا
وهذه هي كلماتي لكل فتاااة مقبلة على الزواج حتى لا تكون تعيسة مثل مثل ...!
فل تجعلي لك كشكول لتدوني فيه ذكريات الفرح ..!
*************************
أنتر
في هذا اليوم شهد تاريخ عمري أعظم حدث واحسست بأقسى مشاعر, , التفت بين زوايا بيتي
وفتشت في أروقة عمري عن كلمات تستر تحت ظلال الألم , , بحثت عن تفسير لتلك التعابير التي
تكسو معالم السعادة , , صرت أجري هنا وهناك اشتم رائحة وردنا , ,أتلذذ بسماع صدى فرحنا
هنا جلسنا وهناك سمرنا , ,هذا ركني رفيق اشجاني , , وحول ذلك الفرش نثرت أزهاري , ,آه
صوتك الشجي اطربني وحرك الشجن واجرى دمعي , , دعني الملم البقايا واجمع الشتات والهدايا
وصوتك ياطفلي اربكني , ,سؤالك الحزين عذبني , , كفى لاتزعجني وتبحث عن اسباب رحيلنا بين
الخفايا اسرني , , وعندما صحوت من غفوتي وجدت احلامي سدى ووجدت نفسي في منتصف الطريق
لا خليل ولارفيق , احمل على كفي رفات ايامي واتنفس الحزن واسترق السمع لذلك الصوت الذي
اخترق صمتي أنه باع ودي واستعذب الرحيل وقرر صدي, , وتعمقت في خلايا سمعي كلمة {أنت طالق}
همسة لكل رجل:فكر كثيرآ قبل أن توقع الفتاة في كابوس ( الطلاق )
فعلآ الرجال قوامنا على النساء ولكن ليتكم تفهمونا معنا القوامة ..!
انت من جعل المطلقة تعيش كوابيس الحزن و الألم أتعلمون لماذا لانكم تفسرونا الأمور كما تحبون وكما ترى أنفسكم دون أن تراعوا الطرف الأخرى .!
هل نظرتك الى الفتاة بأنها متعة مؤقته لتستمتع بها .!
وهناك من يعلق بزوجته لا تطول سماءً ولا أرضاً يريد فقط أن يعذبها ليثبت أنه رجل
هل الرجول بتعذيب النساء .!
ربما أن لم أفهم معنى الرجولة بعد ولكن تجربتي الشخصية حكمت على كل الرجال بالقسوة والألم
أنتر
طرحت موضوعك وننتظر رأيك لو وضعت أختك بهذا الموقف ماردت فعلك أنت .!
أم أنك لن تشعر بشعور الفتاة المطلقة لأنك رجل لا يعيبة شيء.!
رجل مطلق أفضل من أمرآة مطلقة ..!
أعتذر على الأطالة ولكن موضوع مهم بالنسبة لي ..!
رحل ...
تركني وحيدة .. أنا .. ودموعي ... وباقي ذكرياتي الجميلة .. معه .. وياه .. ما يهم
المهم
انه
رحل ...
آآآآآآه يا حلو شقتي لما كانت شقتي
كانت صغيرة .. بس كانت حنونة
باب البيت ... السيراميك ... النور الأصفر ..
الصالة .. اللي انا بنفسي اخترت تفاصيلها
اسياب شقتنا الحنونة
واسيابنا اللي حضنت .. ضحكاتنا .. لعبنا .. ركضنا لما نلعب غميمة
كل هذا راح ؟؟ انتهى ؟؟ لا لا لا ما اصدق
مستحيل يكون راح ورحل
طيب ؟ اشيائنا ؟ ذكرياتنا ؟
سريرنا
مخادنا
انفاسنا لما اكون في حضنه
انفاسنا لما يكون في حضنه
كل هذا راح ؟؟ انتهى ؟؟ لا لا لا ما اصدق
مستحيل يكون راح ورحل
ويــــــــن يروح ؟
اصلا كان بيننا كلمة " أحبك " صبح ومساء
كان بيننا قدورنا الحلوة .. ومطبخنا الصغير
اتذكر .. اتذكر لما في يوم قال لي
انا اليوم بطبخ
واتذكر كيف قطع البصل والطماط والدجاج
واتذكر بعد كيف حاس مطبخي ، وكانت طبخته خرابيط
بس الحين ... اعرف انها كانت احلى واجمل طبخة
لأنه راح ورحل
يارب أكون أحلم .. وحبيبي جاي بعد شوي
ياخذني من بيت أهلي .. ويوديني لبيتي ... لبيته ... لبيتنا
ممممم يعني ممكن اعيش بدونه ؟؟
ما اعتقد .. قصدي ... مستحيل ... يمكن أموت ... لا ... قسماً بالله راح اموت
ما اتحمل
ما اتخيل
انام بعيدة عن حبيبي وزوجي
اتذكر لما سافر وتركني .. كيف كنت ابكي ... وكيف كنت اموت في اليوم مليون مرة
حبيبي
اشتقت لعيونك
اشتقت لبسمتك
اشتقت لتعصيبتك علي
اشتقت لمسكتك يدي وانا معاك في السيارة
اشتقت لك وانت معاي في السوق
اشتقت لك وانت معاي في الحدايق .. في المطاعم .. في المقاهي
واشتقت اكثر
لثوبك .. لشماغك ... لطاقيتك ... لعقالك
ريحـــــــــــتـــــك
انفــــاســــــك
كلامــــك
اسلوبك
وربي .. وربي .. وربي .. ما كنت انسان عادي
اشتقت للأمان .. للحنان ..
اشتقت لبوستك على راسي قبل انام
يالله
اتذكر اني كنت اتمنى اصحى قبلك .. واشوفك بعيني وانت نايم
وااااااو كان شكلك أحلى من الكون .. كل الكون
..
وبعدين ؟
وبعد هذا كله ؟ بتغيب ؟ بترحل ؟ بتروح ؟
بكون وحيدة ؟
حبيبي
بصراحة
ما اعتقد
ما اتصور
اقدر اعيش
وربي ما اقدر اعيش
قسم برب الكون ما اقدر اعيش بدونك
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يالثواني الموجعة
آآآآآآآآآآآآآآآآآه ياوقتنا المشلول
ياربي ... يارب
والله ما كنت اعرف اني انسانة سعيدة الا الحين
والله ما كنت اعرف اني بيد أحلى واطيب الناس إلا الحين
سامحني يارب ، وسامحني يا زوجي
بس وربي ما اقدر
يا ترجع لي مثل ما كنت
يا ارحل وأموت
كل هذا راح ؟؟ انتهى ؟؟ لا لا لا ما اصدق
مستحيل يكون راح ورحل |
|
 |
|
 |
|
/
/
يَعنِي هذا السَّيل الجَارِف من المُشَارَكَة .. وهَذَا الزَّخم ..
المُتَدَفُّق من الأحبَار..وهَذَا الطّوفَان المُنبَثِق من الأحرُف .
وَهَذَاالرَّأي السَّدِيد الخَارِج من الضَّمِيرفبالله علَيكِ كَيف لِي
أن أرُدّ عَلَيهِ؟
وَإن رَدَدت فَهَل سَيَكُون رَدِّي فِي نَفس المِستَوَى وَالحَجم؟
اُكَادُ أشُك فِي نَفسِي حَقِيقَة ..
حَقِيقَة لا أعرِف كَيف أبدَأ وَأين أجِد الخَيط الذِي يُسَاعدنِي
ويَدلنِي على الطَّرِيق الذِي أسلكه في الرَّد عَلَيكِ ..
أو البَاب الذِي أطرقه .. وَأدخُل مِنه للرَّد عَلَيكِ ..
فيَالَهُ من عَجز يُصِيبَنِي وَيُغَطِّينِي من أعلَى رَأسِي إلَى أسفَلِي
ولا أعرِف كَيف هُوَ السَّبِيل للخرُوج مِنه فَمن يَأخُذ بِيَدِي
وَيَمُدّ لِي يَد العَون مَن؟
صَحِيح إنَّنَا وَبفضلٍ من الله قَادرُون عَلَى تَطوِيع الأحرِف ..
وَالعِبَارَات ..
وَتَروِيض الجُمَل وَالمُفرَدَات..بالشَّكل الذِي نُرِيد وَقتمَا نُرِيد
ولَكِن حِينَمَا يَكُون الرَّد عَلَينَا .. أقوَى مِمَا نُخَاله ..
أكبَر مِمَا رَسَمنَاهُ فِي مَخِيلَتُنَا..فَحِينئِذٍ نَشعُر بالعَجز..
تُصِيبُنَا الحِيرَة..يُدَاهِمنَا القَلَق..يُسَاوِرْنَا الخَوف..
وَلا نَشعُر ألاّ وَكَأنَّنَا فِي وَسَط قَارِب بحرِي صَغِير تَاهَ رُبَّانَه
وَتَقَاذَفَته الأموَاج دُونَ أن يَعرِف أينَ هِيَ وُجهَته ..
أو هُوَ مَرسَاه ؟
/
/
الأستَاذَه القَدِيرَة .. وَأختِي العَزِيزَة ( اُم الوَلِيد ) ..
السَّلام عليكُم ............... من إنتـَـر
مَاهَذَا الرَّد اُختَاه؟
أعرِف تُرِيدِي أن تَقُولِي لَطَالَمَا تَفَلسَفتَ عَلَينَا بِعِبَارَاتُكَ ..
وطَالَمَا تَرَاقَصتَ عَلَينَا بِوَشَائجُك فَإلَيكَ منِّي هَذَا الطَوفَان
من الفَلسَفَة ألَيسَ هَذَا مَا تَوِدِّي قَوله بشَكِلٍ غَير مُبَاشِر؟
مَاعَلينَا !!
سوفَ آخُذ أهَم نُقطَة من ردُّكِ ..
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
طرحت موضوعك وننتظر رأيك لو وضعت أختك بهذا الموقف ماردت فعلك أنت .!
أم أنك لن تشعر بشعور الفتاة المطلقة لأنك رجل لا يعيبة شيء.! |
|
 |
|
 |
|
إذَا كُنتُ وَالحَقُ يُقَال أشعُر وَأحسُّ بعَامَل البَلَدِيَّة ..
الذِي يُنَظِّف رَصِيف بَيتُنَا ..
وأشعُر بجُوعه وأقدِّم له مَاتَجُود بِهِ نَفسِي من طِعَام أورِيَالات
أرَاهَا لاشَيء بينَمَا تَعنِي بالنِّسبَة ُلَهُ الشَّيء الكَثِير وَالكَثِير ..
فَمَابَالُكِ بأختِي من أمِّي وَأبِي..أو اُختِي فِي الإسلام..
تِلك ( المُطَلَّقَة ) التِي لَمْ تَلِدهَا اُمِّي؟
أنَا وَأعُوذُ من الأنَا..أشعُر بِمِوَاء القِطَّة من خَلف الشُّرفَة..
حِينَمَا تَتَضَوَّرُ جُوعَاً ..
وَهِيَ مُجَرَّد قِطَّة لَيسَ أكثَر فَمَابَالُكِ بإنسَان ..
وَبِغَض النَّظَر إن كَانَت تَربُطنِي بِه صِلَة قِرَابَة أم لَمْ تَكُن؟
من الطَّبِيعِي أن أشعُر بأتِي وَأحسُّ بِهَا وَبألَمهَا مَهمَا حَاوَلَت
إخفَاء ذلك عَنِّي !!
وَتَأكَّدِي أنِّي سَأقِف بِمُحَاذَاتُهَا فِي الخَير وَالشَّر حَتَّى أيُعقَل؟
الأستَاذَه القَدِيرَة ( اُم الوَلِيد ) لَقَد رَاقَ لِي كَثِيراً تَعلِيقُكِ
وَإبدَاء رَأيُكِ السَّدِيد إزَاء هَذَا المَوضُوع ..
وَلايَسِعنِي فِي هَذِهِ الحظَة سِوَى أن أتقَدَّم لَكِ بالشُّكر الجَزِيل
وَلاحَرَمنِي الرَّب مِنكِ ،،،
/
/
المَحبِرَة اللامُنتَهْيَة
رغم حبي لكِ ..
وتعلقي المجنون بكِ ..
رغم تقديري لكِ..
وإعجابي بكِ ..
أجِدني لاأجرؤ على الإقتراب منكِ !!
ليس خوفاً منكِ أبَداً ..
فأنتِ الأمان الذي كنتُ أبحث عنه..
ووجدتهُ معكِ ..
وليسَ لأنني لاأريدُ ذلك مُستَحِيل ..
فتلك أمنـية أتمنى لو تتحقق يوماً ما..
/
/
بل خوفاً عليكِ..
من تعلّقكِ بي ..
لأنني لاأريد أن أصبح مصدر شقائكِ..
أو سبباً لإحراجُكِ ..
/
/
أعرف أن هذا قاسياً على قلبي ..
وأعرف أنه فوق احتمالي..
وطَاقَتِي ..
ولكنه الحُب الذي عصَف بي ..
وملأ قلبي نحوكِ ..
صحيح أنه قد يكون حُباً من طرف واحد ..
ولكن .. أليس ( الحُب تضحية ) كما تُخَالِين؟
فهذا هو قدري ..
أن أحب من بعيد وبعيد جداً..
قدري ..
أن أعيش وهماً.. وأرضَى به ..
أن أعشقُ سراباً ..
وأهِيمُ معه ..
والحمدلله على كل حال؟
.