وهي ما اواصلتنا الي هذه الحاله من الشعور المتبادل ..
بخلق اجوا تنافسيه عديده جعلت للتعصب للجنس والوطن الاوليه ..
والتي خلقت الحسد والغيره والاناءه والفوقيه باشكال مختلفه
وويتبدل كل ذلك
أمور طبيعية التي ذكرتها فنحن لسنا ملائكة ولا طيور جنة فينا الكره والحقد
وهناك منافسات اوصلت الامر الي البغض
ولكن مهما وصلت اليه هذه الامور السئية لن تصل الي مانحن نعتقد
أما ان ننفي وجودها وأما ان نجعلها هي كل شئ
هناك حل وسط وهذا هو الوضع الطبيعي
وكل شعب بعتقد انه محارب ولكن نحننا تضخم عندنا هذا الشعور الي ان اصبح هستريا