،,
إلى أنْ أكُونْ
هُنآكْ سًبعُة أيآآمْ
سًآمضِي يُوماُ مِنهآ لإتوبْ مِن الحُزنْ .,
ويَقشًعِر بَدنِي حِين خٌروجْ روُح الألَمْ مِني ...!
ويَوماُ أغِني نَفسِي الهآئِمه بِطريقْ ذِكريآتْ رمآدِيه
لأ تَحمِل شَيئاُ إلآ لُتحزنُنِي عَلى آثآرهُم المُلتِصقًه فِي وجهِي .,
سُأنكِرنِي وأتَلبِسْ بِأنثَى جَديدهـ عَلى حَمآقآتْ تَرهلآتْ الحُب
سأفَرحْ كُمآ صُبِح عِيد ., وأهُدهُد ذِكرآي حِين أفَرح بِحلآوة هذآ العِيد
سآربِيهآ هَذه الفَرحَه ..لِتكبُر بِدآخِلي .. ولآ يأتِي مِن يٌبِلِغهآ مِن الكِبر عِتيآ .,
سـً
عُذراُ أن إنَقطَع حَرفِي ..!
سَآعُود حِين يَأذَن لِي المَوتْ بِالولُوجْ .,~
كٌونوآ بِخير .. ,