ابي أسأل يآ دنيآ ~ ع ًـطيني برهآن ليش آللي قلبه { ..أبيض..} دۈم خ ًـسرآن.؟!"

[نبرة ألم]

يقُول خالِد الفيصَل :

” أقَدر آمنَع لسَآنيً لآ يقُوَول ..

وأقدَر آمنع عيُونيَ لآ ترىّ ..

وَآقدر آمنع آذنيً عن سوآليُف الوَرّى “

لكِن !

كيف آقدر آمنعَ فكريً

لو خَيآليً ” بَه ” سَرى ؟

[نبرة ألم]

عرفت ان الظنون اكبر خطيه
اذا كان العشم زايد شويه
خلاص ابعد وبتحمل عذابي
ضحيه بك ومن غيرك ضحيه
وفيت ما توقعت الخيانه
وقلت اللي يكفيني حنانه
ومامداني ابي ابعد عنك حضني
لقيت الكذب متوسد مكانه
انا حبيت لي واحد اناني
اراضي فيه ويتركني اعاني
انا شفيني مابعد عن حياته
واعيش بذكرياتي عمر ثاني

[نبرة ألم]

اَحيَآناً ، نبتِسَمْ بُدوٌنِ أنْ نَشعُر /
‘ لَيسَ جُنوٌناً ~

بَلْ لأنّ [ أطيَآإفهٌمْ ] ،

مَرّت بِنآإ ،

[نبرة ألم]

ربّآه
آنت وحدك آعلمْ بمآ يحمله
قلبي و بمآ تُخفيه جوآرحي
فـ آرجوك ربّي
آسعِدْ قلبي ,وفرّج همّي
وإصرف عنْ ذهني مآ يُقلقني , ويعكر صفوَ يومي
و آمنحني منْ آلسعآده مآ يُثلجُ صدري




آمينْ يَ ربْ

[نبرة ألم]

=
ۈششَ حيلـہۧ آللي قلبـہۧ
- ـآليۈم ۈلهآإن !
ۈده ب خخخلـہۧ
- بس { مآ من طريققققةة ’ =(

[نبرة ألم]

آلبلٱ .. مٱ هو منّ ( فرآق ) آلحبيبّ . ,
آلبلٱ .. لٱ صآر قلبه ,
مٱ يحّن `,ْ !

[نبرة ألم]

جلست البارحه اقرأ حروفك »داخل كتابك
وأراجع ما حصل فيني..,وأحاسب يُومي و أمسي
وفجأه [الكرسي] يتكلم عن التقصير و أهدابك ..!
كأنه وده يحرجني .. ويقول : ل "دنيتي حسي"
" سأل عنك " ولا عندي عذر يشفع لك غيابك▫
سأل وينك سكَت قلبي ..| وإستحت نفسيَ
تخيَّل لما يسألني [ جماد ] .. راحوا أحبابك .؟!
تطيح الدمعه من عيني على ~أطراف~ هالكرسي

[نبرة ألم]

فيني تنآقض دآخلي
..............أكآبر / ودمعي أعآنيه
فيني شعور بدآخلي
..... أجهله , وأجهل معآنيه
مثل الفرآغ
. . مثل الزحآم
مثل الخفوق اللي مضيّعه رآعيه !
أو بالأصحّ / وبآلمختصر
.............. مثل الحنين اللي ملآني لشخص
............. مآعدت ( أعنيه )
....................... مآعًَدت ( أعنيَه )
........................... مآعدت ( أعنيه )

[نبرة ألم]

يآ الغيآإب ,,/

يآ المصير اللي رمآني بين أوجآإعي
وغآإب..!

ياعيونً ما [ آسترآحت بالبُكا ]..
ولاْ فْتحت للحلم : بآإب .."

[نبرة ألم]

أمسّكُ رَأس الصَمتْ بِ دَائرةً عَميَقة كَ بئرْ فَميْ ، أخَرجُ بِها صَوتيْ بِ تَقاطيَع شَ وَ قْ ،
لاَ إجَماع بَعضَها حَينما يَسكن الحُزن بِ دَاخل كُل حَرف وَصَوت ،
وَهي مُعلقةً بِ قَلبيْ تَأخذ بِ صَمتَها تَسحبُها بِ حَبالاً طَويَلةْ كَ الأشَواق مَعكَ طويَلة ..