بنتي رجعت من المدرسه وبيدها ورقه كبيره بيضا
قالت افتحيها وشوفي
بدايتها افتحي الصفحه وارفعيها
ثانيا رسمه فهمت انها هي من شعرها وحواجبها السود بفائض التغميق . وقذلتها علي عينها دايم . راسمه براطم وهي مالها براطم
احتجت علي البراطم انا توقعت انها تقولي ارسميهم هالبنات كالعاده خارشه قلبي ماقدر اقولها لها تسفرني .
لقيتها كاتبها رد عليهم تنافشهم كديموقراطيه بعد ان كانت دكتاثوريه مفتريه..
المدرسه تصيح منها والبنات تصيح منها وانا تحت وطره قمعها .. مرغمه لاجبانه .
ومع ذالك تقول انهم ظالمينها.... وتنفي بشده احسن وحده في ا لمدرسه والطابور فصل فصل زنقا زنقا..
ضايفه بنات الفصل في الاميل حتي مدرساتها .. واعتقد انها تعذبهم نفسيا ..
وتعدت حدود الدوله وصلت اوربا والخليج والباقي قادم كل يوم لها صاحب مجني عليه ..
من ميزاتها انها جميله ورقيقه رقه الحديد دلوعه غصب
عن الدلع وشرانيه بمزاجها وطيبه مخالفه لما يجب .. وكل هذا وفيها ميزات جميله
.. ترفع ضغطي وتبرد كبدي مؤخرا .
لي عوده