ولشدّة شَوٌقَيِ بَدلّتُ جمَيِعَ الأسمَاَء بِ هاتَفَيِ المَحَموٌلْ
إلىَ “ اسَمَكِ ”
أتَعَلْم لِمَ ؟
كيّ أُوٌهَمَ نَفَسَيِ كٌلّمَا همَمَتُ بِضَغَطِ
الزَرِّ الأَخَضَربِأَنّ صَوٌتكِ سيَأتَيِنَيِ !
صَوتَكِ الذي أحبَبتُه ,
صَوٌتَكَ الذَيِ عَبَر يَومًا عَلىَ كُلّ جُرحٍٍ فَيِنَي وُ دَاوٌاَهَ
صوَتكَ الذَيِ أبرَأ جُرحًا كَبيَرًا بِدَاَخلْيِ
- أخَفيتُه عَنَكِ - وٌمَا اعتقَدتُ أنّ أحَدًا سَيُزيلَهَ ,
لا أعلَمَ أَيّ مَرَحلَةٍ سيَصَل بَيِّ حنَيَنيَ , لاَ أعَلْمَ كَيِفَ أُفلَت مِنَ يِد
هَذاَ الجَنَوٌنَ .!
كلّ هذه الأشياء أفعلها لتخفف حِدّة شوقيّ
لأنَيّ لَوٌ اختَنقَتُ وٌ مِتُّ شَوقًا فلَنَ أسَتَطَيِعَ أَنَ أطَرُقَ لكِ بَابًا مآحَيِيِتَ .!