شفني وأنا فـ عيوني الحزن ساكن ، و إن لمتني ما نيب حمل الملامه .! تبيني أفرح ؟! ودّي أفرح ولَكن : مابه فرح يكفي لنصف [ إبتسامه ] .!
جالس احسب طعوني وتختنق فيني "المشاعر" منهو اللي بس عايش وفيه ماخابت ظنوني ؟!
ضـاقت الدنيا بوجهي .. وابتدأ صمت الذهول ! حاولت ابرر سكــوتي ........................ هلت الدمعة جــواب !
أخَـآف أبُـوحْ ويخُـونْ الصَّمتْ منطُـوقـيـے .............................................. وَ أقُـول شَـيْـے يحثَّ النَّـآس ع فَرآقـيـے )..!
: لآ تحسبوني كل مآ غنيت طربآن ~ آنآ بحآلٍ يعلم آلله سـببهآ !
حزيـن ، متشائم ، ونادم ، وحيـران بـس ما آظلـم ... و هـذي أرقى طبوعي والله لو آن في ايـدي افـرّح إنسآن بـآفـرّحه .. لو آن ثمنهـآ دمـوعي !
ذآ [ أنــْآ ] من يـوم مآربي خلقنـي ! فطري بـ/ إحسآسي وَ لآني . . بـ ’ إصطنآعي !! عآطفـي جـدًآ . . وَ گلـي { شآعريّـه ~ وَ إنطوآئي گثير وَ شـوّي [ إجتمآعـي ] ,,
البًلآ لآ صَآرِْ جَرحِكْ مَآ يدَآنِيْ شُوفْ فَرحِكْ . , لُو تِقفّيْ عَنْ هِمُومِكْ ، قآلَتْ طِعُونِكْ : هَلآ , وَ لآ قِلتْ لِلفَرحَه نَعمْ ، يقَآطِعِكْ جَرحِكْ بـِ لآ . . ,
كم عبرهـ لآغفيت آكنهآ بصدري مير البلآ لآقعدت الصبح و مآرآحت ‘ /
آمنتْ بالله ، لا هآجِسْ يسلينّي وِلآ ، همٍ قدرِت أنسَآه !
العرض العادي
