العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16-08-2011, 06:20 AM   رقم المشاركة : 301
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و على أله و صحبه و من والاه ، أما بعد:
فالتوكل على الله و تفويض الأمر إليه سبحانه ، و تعلق القلوب به جل و علا من أعظم الأسباب التي يتحقق بها المطلوب و يندفع بها المكروه ، وتقضى الحاجات ، و كلما تمكنت معاني التوكل من القلوب تحقق المقصود أتم تحقيق ، و هذا هو حال جميع الأنبياء و المرسلين ، ففي قصة نبي الله إبراهيم – عليه السلام – لما قذف في النار روى أنه أتاه جبريل ، يقول : ألك حاجة ؟ قال : "أما لك فلا و أما إلى الله فحسبي الله و نعم الوكيل " فكانت النار برداً و سلاماً عليه ، و من المعلوم أن جبريل كان بمقدوره أن يطفئ النار بطرف جناحه ، و لكن ما تعلق قلب إبراهيم – عليه السلام – بمخلوق في جلب النفع و دفع الضر .
و نفس الكلمة رددها الصحابة الكرام يوم حمراء الأسد – صبيحة يوم أحد – يقول تعالى: ( الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ. فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ ) " سورة آل عمران : 173 – 174 " .
و لما توجه نبي الله موسى – عليه السلام – تلقاء مدين ( وَلَمَّا وَرَدَ مَاء مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِّنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِن دُونِهِمُ امْرَأتَيْنِ تَذُودَانِ قَالَ مَا خَطْبُكُمَا قَالَتَا لَا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَاء وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ فَسَقَى لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ فَقَالَ رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ ) " سورة القصص : 23 – 24 " أوقع حاجته بالله فما شقي ولا خاب ، و تذكر كتب التفسير أنه كان ضاوياً ، خاوي البطن ، لم يذق طعاماً منذ ثلاث ليال ، و حاجة الإنسان لا تقتصر على الطعام فحسب ، فلما أظهر فقره لله ، و لجأ إليه سبحانه بالدعاء ، و علق قلبه به جل في علاه ما تخلفت الإجابة ، يقول تعالى: ( فَجَاءتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاء قَالَتْ إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ ) " سورة القصص : 25 " وكان هذا الزواج المبارك من ابنة شعيب ، و نفس الأمر يتكرر من نبي الله موسى ، فالتوكل سمة بارزة في حياة الأنبياء – عليهم السلام – لما سار نبي الله موسى و من آمن معه حذو البحر ، أتبعهم فرعون و جنوده بغياً و عدواً ، فكان البحر أمامهم و فرعون خلفهم ، أي إنها هلكة محققة ، و لذلك قالت بنو إسرائيل: إنا لمدركون ، قال نبى الله موسى : (كلا إن معي ربى سيهدين) قال العلماء : ما كاد يفرغ منها إلا و أُمر أن أضرب بعصاك البحر فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم ، فكان في ذلك نجاة موسى و من آمن معه ، و هلكة فرعون و جنوده ، و لذلك قيل : فوض الأمر إلينا نحن أولى بك منك ، إنها كلمة الواثق المطمئن بوعد الله ، الذي يعلم كفاية الله لخلقه: ( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ ) " سورة الزمر : 36 "
التوكل والتواكل:
قد تنخرق الأسباب للمتوكلين على الله ، فالنار صارت برداً و سلاماً على إبراهيم ، و البحر الذي هو مكمن الخوف صار سبب نجاة موسى و من آمن معه ، ولكن لا يصح ترك الأخذ بالأسباب بزعم التوكل كما لا ينبغي التعويل على الحول و الطول أو الركون إلى الأسباب ، فخالق الأسباب قادر على تعطليها، و شبيه بما حدث من نبى الله موسى ما كان من رسول الله صلى الله عليه و سلم يوم الهجرة ، عندما قال أبو بكر – رضي الله عنه - : لو نظر أحد المشركين تحت قدميه لرآنا ، فقال له النبي صلى الله عليه و سلم :" ما بالك باثنين الله ثالثهما ، لا تحزن إن الله معنا "، و هذا الذي عناه سبحانه بقوله: ( إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللّهِ هِيَ الْعُلْيَا ) " سورة التوبة : 40 ".



والأخذ بالأسباب هو هدى سيد المتوكلين على الله – صلوات الله و سلامه عليه - في يوم الهجرة و غيره ، إذ عدم الأخذ بالأسباب قدح في التشريع، و الاعتقاد في الأسباب قدح في التوحيد ، و قد فسر العلماء التوكل فقالوا : ليكن عملك هنا و نظرك في السماء ، و في الحديث عن أنس بن مالك – رضى الله عنه – قال : قال رجل : يا رسول الله أعقلها و أتوكل ، أو أطلقها و أتوكل ؟ قال : "اعقلها و توكل " رواه الترمذي و حسنه الألباني ، وأما عدم السعي فليس من التوكل في شيء، و إنما هو اتكال أو تواكل حذرنا منه رسول الله صلى الله عليه و سلم ، و التوكل على الله يحرص عليه الكبار و الصغار و الرجال و النساء ، يحكى أن رجلاً دخل مسجد النبي صلى الله عليه و سلم بالمدينة فرأى غلاماً يطيل الصلاة ، فلما فرغ قال له : ابن من أنت؟ فقال الغلام : أنا يتيم الأبوين ، قال له الرجل : أما تتخذني أباً لك ، قال الغلام : و هل إن جعت تطعمني ؟ قال له : نعم ، قال : و هل إن عريت تكسوني؟ قال له : نعم ، قال : و هل إن مرضت تشفيني؟ قال: هذا ليس إلي ، قال : و هل إن مت تحييني ، قال : هذا ليس إلى أحد من الخلق ، قال : فخلني للذي خلقني فهو يهدين و الذي هو يطعمني و يسقين، و إذا مرضت فهو يشفين ،و الذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين ، قال الرجل : آمنت بالله، من توكل على الله كفاه
. و في قصة الرجل الذي كان يعبد صنماً في البحر ، و التي نقلها ابن الجوزي عن عبد الواحد بن زيد دلالة على أن التوكل نعمة من الله يمتن بها على من يشاء من خلقه حتى و إن كان حديث العهد بالتدين ، فهذا الرجل لما جمعوا له مالاً و دفعوه إليه ، قال : سبحان الله دللتموني على طريق لم تسلكوه ، إني كنت أعبد صنماً في البحر فلم يضيعني فكيف بعد ما عرفته ، و كأنه لما أسلم وجهه لله طرح المخلوقين من حساباته ، فغنيهم فقير ، و كلهم ضعيف و كيف يتوكل ميت على ميت : (فتوكل على الحي الذي لا يموت و سبح بحمده).
و في الحديث :" لو أنكم توكلتم على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصاً و تروح بطاناً " رواه أحمد و الترمذي و قال: حسن صحيح . و كان من دعاء رسول الله صلى الله عليه و سلم :" اللهم أسلمت وجهي إليك و فوضت أمري إليك و ألجأت ظهري إليك رغبة ورهبة إليك لا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك ". رواه البخاري و مسلم و كان يقول : "اللهم لك أسلمت و بك آمنت و عليك توكلت و إليك أنبت و بك خاصمت ، اللهم إني أعوذ بعزتك لا إله إلا أنت أن تضلني ، أنت الحي الذي لا يموت و الجن و الإنس يموتون ". رواه مسلم ، و كان لا يتطير من شئ صلوات الله و سلامه عليه ، و أخذ بيد رجل مجذوم فأدخلها معه في القصعة ثم قال : "كُلْ ثقةً بالله و توكلا عليه " رواه أبو داود و ابن ماجة .

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


التوكل على الله نصف الدين:
ينبغي للناس كلهم أن يتوكلوا على الله عز و جل مع أخذهم بالأسباب الشرعية ، فالتوكل كما قال ابن القيم: نصف الدين و النصف الثانى الإنابة ، فإن الدين استعانة و عبادة ، فالتوكل هو الاستعانة و الإنابة هي العبادة ، و قال أيضاً : التوكل من أقوى الأسباب التي يدفع بها العبد ما لا يطيق من أذى الخلق و ظلمهم و عدوانهم ، و قال سعيد بن جبير : التوكل على الله جماع الإيمان ، و عن ابن عباس – رضي الله عنهما – قال : كان أهل اليمن يحجون ولا يتزودون و يقولون : نحن المتوكلون ، فإن قدموا مكة سألوا الناس ، فأنزل الله تعالى: ) وَتَزَوَّدُواْ فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى ( " سورة البقرة : 197 " وروي أن نبي الله موسى – عليه السلام – كان يقول : اللهم لك الحمد و إليك المشتكى و أنت المستعان ، و بك المستغاث و عليك التكلان ، ولا حول ولا قوة إلا بك . عباد الله إن الله هو الوكيل ، الذي يتوكل عليه ، و تفوض الأمور إليه ليأتي بالخير و يدفع الشر .


من أسماء الرسول :المتوكل
و من أسماء رسول الله صلى الله عليه و سلم " المتوكل " كما في الحديث: " و سميتك المتوكل " .و إنما قيل له ذلك لقناعته باليسير و الصبر على ما كان يكره ، و صدق اعتماد قلبه على الله عز و جل في استجلاب المصالح و دفع المضار من أمور الدنيا و الأخرة و كلة الأمور كلها إليه، و تحقيق الإيمان بأنه لا يعطي ولا يمنع ولا يضر ولا ينفع سواه ، و لكم في نبيكم أسوة حسنة و قدوة طيبة ، فلابد من الثقة بما عند الله و اليأس عما في أيدي الناس ، و أن تكون بما في يد الله أوثق منك بما في يد نفسك ، و إلا فمن الذي سأل الله عز وجل فلم يعطه ، و دعاه فلم يجبه و توكل عليه فلم يكفه ، أووثق به فلم ينجه؟ إن العبد لا يؤتى إلا من قبل نفسه ، و بسبب سوء ظنه ، و في الحديث: " أنا عند ظن عبدي بي ، فليظن بي ما شاء " و الجزاء من جنس العمل ، فأحسنوا الظن بربكم و توكلوا عليه تفلحوا ، فإن الله يحب المتوكلين .
و آخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 16-08-2011, 09:51 PM   رقم المشاركة : 302
شمس القوايل
المشرفة العامة
 
الصورة الرمزية شمس القوايل

يعطيج العافيه ملاك بدنيتي ع التواجد والمشاركه الرائعه

والشكر موصول للصبايا على المتابعه الجميله

موفقين ان شاء الله

شمس القوايل






التوقيع :


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 16-08-2011, 09:52 PM   رقم المشاركة : 303
شمس القوايل
المشرفة العامة
 
الصورة الرمزية شمس القوايل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..



اللهمّ تقبّل صيامنا وقيامنا وطاعاتنا في هذا الشّهر الكريم ...



اَللّهُمَّ ارْزُقْنا فيهِ رَحمَةَ الأَيْتامِ وَ اِطعامَ الطَّعامِ وَاِفْشاءَ السلام وَصُحْبَةَ
الكِرامِ بِطَوْلِكَ يا مَلْجَاَ الأمِلينَ .



اَللّهُمَّ اجْعَل لنا فيهِ نَصيباً مِن رَحمَتِكَ الواسِعَةِ ، وَ اهْدِنا فيهِ
لِبَراهينِكَ السّاطِعَةِ ، وَ خُذْ بِناصِيَتنا إلى مَرْضاتِكَ الجامِعَة
بِمَحَبَّتِكَ يا اَمَلَ المُشتاقينَ .


اَللّهُمَّ اجْعَلنا فيهِ مِنَ المُتَوَكِلينَ عَلَيْكَ ، وَ اجْعَلنا فيهِ مِنَ

الفائِزينَ لَدَيْكَ ، وَ اجعَلنا فيه مِنَ المُقَرَّبينَ اِليكَ بِاِحْسانِكَ

يا غايَةَ الطّالبينَ .


اَللّهُمَّ حَبِّبْ اِلَيَّنا فيهِ الْإحسانَ ، وَ كَرِّهْ الينا فيهِ الْفُسُوقَ

وَ العِصيانَ وَ حَرِّمْ عَلَيَّنا فيهِ السَخَطَ وَ النّيرانَ بعَوْنِكَ
ياغياثَ المُستَغيثينَ .




اَللّهُمَّ زَيِنّا فيهِ بِالسِّتِر وَالعَفافِ، وَاستُرْنا فيهِ بِلباسِ الْقُنُوعِ وَالْكَفافِ،


وَاحْمِلْنا فيهِ على العدلِ والإنصاف، وآمنّا فيهِ من كلّ ما نخاف، بِعِصْمَتِكَ

يا عِصْمَةَ الْخائِفينَ.



اَللّهُمَّ طَهِّرْنا فيهِ مِنَ الدَّنَسِ وَالأَقْذارِ، وَصبِّرنا فيهِ عَلى كائِناتِ الأَقدْارِ،

وَوَفِّقنْا فيهِ للِتُّقى وَصُحْبَةِ الأَبْرارِ، بِعَوْنِكَ يا قُرَّةَ عَيْنِ الْمَساكينَ.


أأأأأمين ،آآآآمين .












التوقيع :


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 17-08-2011, 02:52 AM   رقم المشاركة : 304
في صمتها حكاية
( مشرفة المنتدى العام والقضايا الساخنة)
 
الصورة الرمزية في صمتها حكاية

مشكورين حبايب قلبي

جزاكم الله كل خير

ونفع بكم الاسلام والمسلمين ،،

وجعلها في موازين حسناتكم

بارك الله لكم وفيكم ،،

ودمتم بود ،،







التوقيع :

قديم 17-08-2011, 02:53 AM   رقم المشاركة : 305
المسافر001
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية المسافر001

نجووووووم وولا اروع من كذاا
الله يعطيكم العافية
ياصباايااا
استمعت
واستفدت من المعلوومات
جزاكم الله كل خير







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 17-08-2011, 03:02 PM   رقم المشاركة : 306
سندريــــــلا
( مشرفة العام والقضايا الساخنة)

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


صوماً مقبولاً وإفطاراً شهياً بإذن الله.

عدنـــــا إليكم من جديد.

أحلى مساء أكيد بوجودكم.

وأحلى مساء أكيد مع ضيفنا الكريم.

ضيفنا لهذا اليوم يتميزبأخلاقه الرفيعة.

يتميز بحضوره الرائع والجميل.

والأكيد أننا سنكون سعداء بتواجده معنــا.

رحبو معاي بالعضو المميز والضيف الجميل.

( ( المــسـافر001 ) )

ياهلا وغلا بولد مكــــــه.







التوقيع :





















قديم 17-08-2011, 03:11 PM   رقم المشاركة : 307
سندريــــــلا
( مشرفة العام والقضايا الساخنة)

مساء الورد

منورنا ياولد مكـــــه.

نبدأ بالأسئلة.

السؤال الأول / وش فطورك اليوووم ؟

السؤال الثاني / هل أنت شخص متهور تتصرف

قبل أن تفكر ؟

السؤال الثالث / حلم تسعى وتتمنى أن تحققه ولن

تيأس إلى أن يتحقق بإذن الله ؟

السؤال الرابع/ شيء عزيز عليك لا يمكن أن

تعيريه لأي أحد كان ؟

السؤال الخامس / فريقك المفضل ؟ بعد هالسؤال

أشوف الإجابة وإذا ماأعجبني الفريق أرجع لك

بصواريخ وقذائف ههههههههههههههه

بالتأكيد راح أرجع مره ثانيه.

باااااايات







التوقيع :





















قديم 17-08-2011, 07:53 PM   رقم المشاركة : 308
في صمتها حكاية
( مشرفة المنتدى العام والقضايا الساخنة)
 
الصورة الرمزية في صمتها حكاية

ياهلا ومرحباا بولد مــكه "المسافر ٠٠١ "

كيفك ياهوو ؟!! ،،

منور الحتــه ياولد مكــه ،،


بسم الله الرحمن الرحيم

ونبدا الاسئله على بركة الله
،،،


س١/ هل تشعر بضيق عند ازدحام السكان بمكه ؟!!

ام ان ذلك يبعث السرور الى قلبك لكثرة توافد المسلمين لمكه ؟!!


س٢/ هل انت من عشاق السنبوسه ؟!! كم حبه تاكل باليوم ؟!!


س٣/ كم طولك ؟!! وكم وزنك ؟!! >>> هالله هالله بالصدق ،،


س٤/ هل تحرص على ان تنتهي من اغراض وطلبات اخواتك

حقت العيد قبل ان تشتري لنفسك ؟!! ام نفسك اول ؟!!


س٥/ هل تشعر بانتهاء التعليم في المملكه بالانظمه الجديده؟!!

ام انها تنال اعجابك ؟!!


س٦/ هل تحب لعب الكره ؟!! وكم مره تلعبها في الاسبوع ؟!!


س٧/ هل تعشق السفر ؟!! ولو اعطيتك تذكره داخل المملكه اين تذهب ؟!!

وتذكره خارج المملكه اين تذهب ؟!! >>>>>>>>>> ايه هين بعطيك بس لاتنسى الهدايا

هههههههههههههههههههههههههه


س٨ / هل سبق ومديت يدك على اي شخص ايا كان ؟!! وماهي الاسباب ؟!!


س٩ / لو رجع الزمان للوراء


أ/ شنو الشي اللي تبي تعدله ؟!!

ب/ والى اي سنه تريده ان يعود ؟!!

ج/ وماهي الذكرى التي تتمنى ان الزمان يعود لاجل تكرارها

د/ وشنو الشي اللي تبي تمسحه ؟!!


س١٠ / لماذا لقبة نفسك بالمسافر ؟!! وما هو سر تلك العلامه ٠٠١ ؟!!




وييييييييه تعبت الله يعينك وللاسئله بقيه ؟!!







التوقيع :

قديم 17-08-2011, 08:49 PM   رقم المشاركة : 309
., {.ٍ بكِـــيتُكّ ,.
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية ., {.ٍ بكِـــيتُكّ ,.

،

المسافر شكل احد داعي عليك هههههههههههههههه



،



استظافه رائعه للمسافر ...


عساكم على القوه يالبنات ..


تحيتي






التوقيع :
للتواصل بالتويتر .. حياكم الله واتشرف
aboody5000

قديم 17-08-2011, 10:13 PM   رقم المشاركة : 310
في صمتها حكاية
( مشرفة المنتدى العام والقضايا الساخنة)
 
الصورة الرمزية في صمتها حكاية

هههههههههههههههههههه

كحيلان يارب احد يدعي عليك انت بعد

وتطيح بين ايديناا وربي ما نرحمك ابدا

هههههههههههههههههههههه







التوقيع :

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:52 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية