{ هذهـ الرُوح تَشتآقْ إليكْ هذهـ الرُوح لكْ تشتآآآآقْ ومضُيتْ وكآنمآ أعجَبكْ الفِرآقْ وتَركتْ الذِي كان بيننآ ... للنآر والإحترآآآقْ هِي الرووووحْ هِي الروووحْ تشتآآآآآقْ ..} ^^ نَغَمة هآتِفِي مُنذْ سَنة لمْ أفُكر بِتغييرهآ إلى الأنْ ... لإنهآ تُعبر [ عُن إشِتيآقِي الدآئم لَكْ ]
يُ ربْ إعني على ذِكركْ وحسًن شُكركْ يُ ربْ وفَقنِي
يطٌول الظُلآمْ فِي أعِيننُآ ونتعُود عليه حَتى وإن أتى النُور يُصبح ذآك النُور يُؤلم أعيننآ لإننآ قَد تُعودنآ على الظُلآم والسًوآد ^ لن يَفهمْ سِوآ مَن يَعيشْ تِلك القِصةة
آتقن كِتآبَة الحُزنْ حَتى ولو لَم أرد ذلك., أجِيد فُنونَه كُثيرآ ولآ يُعجبنِي ذلِك أبدآآ أريُد اليُوم الذِي أكتُب فِيه عن الفًرح , أكُتب فِيه بُدون أن أعآنِي ضُغوط ’
جَآهِد إلى أن تصُل إلى مآتُريد .. سَ تتعبْ ولكِن س تَصِل
[ طَمعتَكْ يآ آنآآآنِي ]
جآنِي مَرضْ وإكتئآب من الإختبآرآتْ مآ يِمِدي أتشآفَى مِن إختبآر , إلآ أبَلع مَرآرة إختبآر ثآنِي ربِي يعِين
.. وصآر عآدِي .. نِغيب عن بعضْ سآعِتين وأكثَر وهُو مآ يِنشغل فِيني وآنآ مأ أنشِغل فِيه ... غِيري صآرله أقربْ ... وغِيرهـ صآرلٍي أقربْ والمشآعِر عآدِي ... عآآآدِي
آنآ أولى بِكْ آنآ أولى بِكْ آنآ أولى بِكْ آنآ أكثَر من مشَى يسأل عَليكْ فِي سِكة غِيآبِكـ
مَسآء الخِير ., تَكتبْ الكثَير من الكلمآتْ والأحرفْ ,’ وتصبْ كآسآتْ مِن خَمر المشآعِر فِيهآآ تُكتبْ لحَد التشَبعْ وحِينْ تَنَوي أن تَضغط على زِر [ أضآفَة الرد ] تَفضل أن تكُون نِهآيتِهآ [ delet ]