واقف وصوتي بأحزاني : - غريق! وش , بقى ما ضاق ! حتى ما أضيق , أسمع الصمت - وْبتعْرف ويش صار كان كان كان عندي قلب - [ وبنص الطريق] أختنق - من زحمة أحلامه وطار ! ..........................وطار ...........................وطار
دروب الحب ظلما والوفا نبراس .......وحظوظ الناس .. تجعل مايصير..يصير ! وانا حظي شجر وأحداث عمري فاس .......ويدين الوقت ماملت من التكسير..!
صدقيني // في حالتي .. حتى الانتظار ملني ..!!
من أسمع / كيف حالك ؟ ينقبض جفني علي ! دمعة تبغى تقول : " الحال دمع و مهزلة " و أبلع العبرة و أقول : بخير .. و الهم انجلى ! و اخر الهرج اتلعثم فيه وانقض اوله ! ليه غبت . . ؟ ليه غبت ؟
الغياب / ان تروي احدى حكاويكُم المُضحكه ذات يوم , بعينين دامعتين ! لِـ تنتهي الحكايه : بـ ضحك الجميع , وبكائك انت " شوقاَ " على مافات
لك في البال ألف صوره وصوره كثر ماتشهد زوايا الدار جدك ومزحاتك كثر ماتضيق هالروح مجبوره كل مازدت صداتك وغيباتك
قلبي حيل إشتاق له وحبي له ماهو [ شوي ] : .............. مثل صحرا أنتظر . . طق يامطر | طق يامطر . في وداعه ، كنت أمسك راحتي براحة إيدي ............. لين شفته بعيد عنّي .. كنّي ماسك لي : جمر ! ظلمه هالدنيا بدونه مابها نورٍ و { ضي } . .............. ليش سافر عن عيوني ؟ يعني وشفيه السفر ! من غيابه . . راح عمري ! { حي } لكن ~ ماني حي . يا تجيبونه ، يا إمّا : روحوا جيبوا لي عُمُر .
لي قلب امتلأ بالجرح وصار الحزن به معمور .. وصدر يشتعل نيران لهبها دوم يحرقني .. وهموم مالها آخر على راسي تجي بالدور .. وأمل ضايع وفرج صاير أناديله ويصد عني .. ألا يا وقت اضحك لي دخيلك خاطري مكسور .. دخيلك ما مضى يكفي ألا يا وقت ارحمني ..
طاح قلبْ أبيّض مِنْ أحضانْ السرابْ .. ........ صاحبْ أوجاعيْ مِن الفَقدْ | أرتويكْ .. ، كانْ لكْ وجهٍ ، تَناهشني .. [ غِياب] ! .. ........ عيبْ أصبْ الضيمْ لـِ/ فراقكْ وأجيكْ .. ، الحَنينْ إن كانْ بهْ ، ! وَردةْ عِتابْ .. ! ........ ما يصفْ الدَمعْ لـ / شفاه ٍ ... تِبيكْ ! .. والجَنونْ اللي رِمى سـِتر السحابْ ! ........ ليه كَبْ الطهر في إيدينْ .. الشريكْ ..! والشوارعْ وإزدحاماتْ .. ! .. وشرابْ ! ........ ما عَطى هـ / التوتْ .. لحظة ! يشتهيك.. والسوالِفْ والقطارْ .. وصوتْ ..ذابْ ! ........ بين أزرةْ .. | ثوبي .. الـ / ميـّت ، عليك .! كانْ لي وياكْ .. ( مَوعد) ! بَسْ - غآب ! ........ عاد باكر / لا سأل .. قِل : هَامْ .. فيك ..ـ } !
آهـ يا وجهك ! وعطرك .. آهـ يا طاري غلاك .. .... كم عصف بي صوتْ ليل ٍ يحمل بحزنه وريد ... لملموني مِن شتاتي ... بـَعثروني من شقآك ! .... روّضوني في قبور ٍ ، تشتهيك بكل " قيد " ...! مو حرام أبكي عشانكْ مو حرام أبكي هواك .. .... مو حرام أبكي بـِ صدرك لـِ الدفاتر .. والقصيد ما بقى شي ٍ واسافر .. وانتهي كلي .. معاك ! .... ليه تحرميني " ثواني " كنّها طفل ... وعيد ! ..
العرض العادي
