ــ إحْسآسْ يَهٌد أطرآفِي ...إنِي إلى وقَتِك ..غَير قَآدِرة على تَقبُل مُجريآتْ الأيَآمْ ..
وأنْ لآ ذَآكِرة ..سِوى عُبور سَرآبْ مٌترهِل آمَآمِي ..ولآ أسْتَصِيغٌه ..
بَعده حُضٌن وآرِف العَطآء ..خَلفُه سٌور أطرآفْ حدآئدٌه مُعلقٌ بِهآ شَريطة فِستآنْ ..
مَخلِفَة أخِر دَليل فِي مَكآنْ لِقآئِنآ ..
أطردٌهآ هذهِ الذِكرة جَآنبآَ ..
وأسَمحٌ لِـ نفسِي بـ هَمس ../الوَقتْ لم يَتسُعني كَي أثَرثِر مٌحطِمة صَمتُك ..
وأحِكي كَثيييِيِراَ ..ثُم لآ أبَكي
جٌل تَفكيري ..يَفتقُد الهٌدوؤوء المُغِري حِينْ تٌدآهِمٌه ذِكرآكْ المُوغِلة
إلى أدقْ التَفآصِيل ...تَخلِفُ جَرحاَ فِي الذآكِرة .. وأكُتُم الغَصة.. و لآ أبَكي