يلعب بأرجوحته ...
التي مزقها الزمن
يحاول جاهدا كبت الم مستحيل
ياليتني كنت هناك
كي امسح دمعته الرقيقه
التي كانت ستحرق يدي
حافي القدمين..
وينتعل الألم
هو حافي القدمين ولكنه ينتعل المه الذي لا يفارقه
كمجرى الدم...في ذاكرته
نسجت العناكب خيوطها الذهبيه ..في مهجته
عندما ينظر الى السماء
يشعر وكانه يرى مجدا لن يطوله
يختلط الماضي في دائرة الزمن....ليكون الحاضر
المضارع الأليم..
..,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
الوليدى
لقد جعلت قلبي ينزف
كوردة حمراء لامست ذلك الطفل لامست البراءه
جعلت دموعي تدمي المقل...
كطفل ولد للحياه
انت ايها الوليدي
كل المشاعر
كل السخاء
لك مني كل تقدير...
ودمتم
طيف الحقيقة