الرزينة
أو بالأحرى رزينتنا ,,
ماشاء الله عليك استاذتي
,,
تبقى شهادتي فيك مجروحه
,,
الليل تكمن فيه مشاعر العشاق والليل هم وبلسم وويل
الليل خوي الجروح يشقى فيه من يشقى ويبكي فيه من يبكي
والقمر سراج الليل ينير ظلامه لينجلي رعب المنظر
فحين يجيء اليوم الرابع عشر
يكون الليل قد بلغ عرسه المجيد
حيث يبتعد كل شيء ويبقى زوجان ,,
ألا وهم المشاعر وضوء القمر,,
وجمهورهم العشاق يتوقون إلى ذاك التجمهر ,,
راااائعه تلك المنقوووشه إلى ابعد حد وكلي اسف ان ظروفي لم تسمح لي بالإتيان
لأكون أول المتفرجين لهذا الإبداع البليغ ,,
تمنياتي من الله انه يحفظك ويسلمك عن كل مكروه
أخووك
شـقـاوهـ