الحين التطور صار في كشف المراه لوجهها وقيادتها للسياره وفتح دور السينما اعجب فعلا من هذا التطور الذي ابتعد عن التطور الحقيقي المتمثل في الصناعات والعلم والحريات المقننه بالضوابط الاسلاميه .
لابارك الله فيه من تطور الذي يعني الاسفاف ونزول المراه حتى تكون فرجه للرجال والطامعين .
هذه ليست بداية النهايه لغطاء الوجه هذه بداية النهايه للحياء والاخلاق والابتعاد عن الدين الاسلامي .
نعم هناك خلاف بين العلماء لكن النساء اللاتي كشفن وجوهن لم يكشفنه نزولا عند هذا الخلاف بقدر ماكشفته تقليدا اعمى لشاعرات بالنقص فذهبن الى ماذهبن اليه .
تحياتي لصاحبة الموضوع .
ايه والله الحمدالله على نعمه العقل اذا التطور بالاشياء الله يستر من الجيل الجاي
عزيزتي .. اضحك مع العالم .. صبحك مساك الله بالخير والسعادهـ
نحن لا زلنا نتكلم ونكتب ولا نجد اي فائدهـ من ماطرح عير التذكير فقط فهل سال كل منا لما هذا الانحدار الجذري في التصرفات الفرديه والجماعيه لاغلب ابناء هذا البلد لما نحاول ان نسال عن شيء ونحن نعرف الاسباب والمسببات لاغلب ما نطرح ولكن هاجس التغيير الذي نامل فيه هو مايدفعنا وان كان القادم مخيف جدا .
عزيزتي .. من امن العقاب اساء التصرف وهذا هو حال من يقوم بهذه المخلفات سواء بنات او شباب فكليهما عماد هذه الامه ومستقبلها الحاظر والقدام .
ماود ذكرهـ هنا اعطاء هذه الفتاهـ الحريه الكامله دون المحاسبه لها او المتابعه بالشكل الصحيح والمبني على تدعيم المواقفه الايجابيه ونهيها عن المواقف التي تخدش الحياء ومشاطرهـ الاخرين مثل هذه الامور .
لقد غايب الرقيب واخص بالذكر ولي الامـــر فغاب الحياء عند اغلب البنات فهن مهمها بلغن اوجه العلم والتطور والنضال في شتى المجالات لايملكن السلطه الادبيه في اي مجتمع ديني ابدا .
فالرجال كما امرنا الدين الحنيف هم القوامون على النساء لو عملنا بهذا الشيء لما وصلنا لهذهـ المرحله الصعبه والتي يصعب علينا فيها مناشدهـ التغيير والرجوع للماضي القريب ..
موضوع الحجاب مهمه جدا وفيه من يختلف من العلماء بالكشف او التغطيـه ولكن هناك ماهو ادهى من هذا انه اغلب الفتيات لاتغطي الوجه وتكون بالسوق حاطه البرفان والمكياج اذا لاشرعيه لما تقوم به ابدا مهما حاولت ان تقول انها حريه شخصيه فهذه الطامة الكبرى ان نتركها تفعل مايحلو لها .
فيجب على ولي الامر ان يحاسبها كان من كان اب او زوج او اخ او عم المهم ان يكون والي عليها .
نتعرض لكل انواع الهجمات وللاسف نحن من يرحب بها ونقول لهم هل من مزيد ولا غرابة في مايحول بنا من عواصف ونسال الله الرحمة ووالعافيه .
أسمحيلي أجل انا في مكه لما أروح الحرم أكشف وجهي ويدي ومدري شنو ماشاء الله
أقوول أرتاحي بس ولا تقوليين كلام من راسك منوهذااللي افتااك رجااااء لاتقوليين كلام ينزلك للدرك الاسفل من النار
سكرنبات
بصرراحه أوقف وأصفق لك على رايك
شكل التطورعندك مايوقف عندهذاالحد يعني لوأحد قال لك بيعي شي يخصك يتماشى مع التطورتبعيينه ؟
الله يهديك بس
القران وأحاديث الرسول وضحت لنا كل شي مهماتكتبون ومهماا ومهما تتعبون أنفسكم كل شي واااااضح منذونززززول الوحي على الرسول الكريم والانبيااء من قبله يوضح قدرالمراه وعفتها
الاخت اضحك مع العالم اتمنى من كل الاخوات قراته افتاء فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمة الله عليه
إزالة اللبس في حكم كشف الوجه سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين :ما هو جوابكم على حديث العروسة ال... إزالة اللبس في حكم كشف الوجه
سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين :
ما هو جوابكم على حديث العروسة التي قدمت لخطيبها مشروباً كاشفة عن وجهها بحضور النبي صلى الله عليه وسلم مع العلم بأن الحديث في صحيح مسلم ؟
الاجابة:
هذا الحديث وأمثاله مما ظاهره أن نساء الصحابة رضي الله عنهن ، يكشفن وجوههن هذا ينزل على ما قبل الحجاب ، لأن الآيات الدالة على وجوب الحجاب للمرأة كانت متأخرة في السنة السادسة من الهجرة وكان النساء قبل ذلك لا يجب عليهن ستر وجوههن وأيديهن ، فكل النصوص التي ترد يمكن أن تحمل على هذا ولكن قد ترد أحاديث فيها ما يدل على أنها بعد الحجاب فهذه هي التي تحتاج إلى جواب ، مثل : حديث المرأة الخثعمية التي جاءت تسأل النبي صلى الله عليه وسلم ، وكان الفضل بن العباس رديفاً له في حجة الوداع فجعل الفضل ينظر إليها وتنظر إليه ، فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يصرف وجه الفضل بن العباس إلى الشق الآخر . وقد استدل بهذا من يرى أن المرأة يجوز لها كشف الوجه ، وهذا الحديث بلا شك من الأحاديث المتشابهة التي فيها احتمال الجواز ، وفيها احتمال عدم الجواز .أما احتمال الجواز فظاهر ، وأما احتمال عدم الدلالة على الجواز فإننا نقول : هذه المرأة محرمة والمشروع في حق المحرمة أن يكون وجهها مكشوفاً ولا نعلم أن أحد من الناس ينظر إليها سوى النبي صلى الله عليه وسلم ، والعضل بن العباس ، فأما الفضل بن العباس فلم يقره النبي صلى الله عليه وسلم وأما النبي صلى الله عليه وسلم فإن الحافظ ابن حجر – رحمه الله- ذكر أن النبي صلى عليه وسلم يجوز له من النظر إلى المرأة والخلوة بها ما لا يجوز لغيره كما جاز له أن يتزوج المرأة بدون مهر ، وبدون ولي ، وأن يتزوج أكثر من أربعة ، والله عز وجل قد فسح له بعض الشيء في هذه الأمور لأنه أكمل الناس عفة ، ولا يمكن أن يرد على النبي (ص) ما يرد على غيره من الناس من احتمال ما لا ينبغي أن يكون في حق ذوي المروءة . وعلى هذا فإن القاعدة عند أهل العلم أنه إذا وجد الاحتمال بطل الاستدلال ، فيكون هذا الحديث من المتشابه والواجب علينا في النصوص المتشابهة أن نردها إلى النصوص المحكمة الدالة دلالة واضحة على أنه لا يجوز للمرأة أن تكشف وجهها ، وأن تكشف المرأة وجهها من أسباب الفتنة والشر ، والأمر كما تعلمون ظاهر في البلاد التي رخص للنساء فيها بكشف الوجوه ، فهل اقتصر النساء اللاتي رخص لهن بكشف الوجوه على كشف الوجه . الجواب : لا بل كشف الوجه والرأس والرقبة والنحر والذراع والساق والصدر أحياناً ، وعجز هؤلاء أن يمنعوا نساءهم مما يعترفون بأنه منكر ومحرم وإذن فتح باب الشر للناس فثق إنك إن فتحت مصرعاً فسوف ينفتح مصاريع كثيرة ، وإذا فتحت أدنى شيء فسيشيع حتى لا يستطيع الراقع أن يرقعه فالنصوص الشرعية والمسوغات العقلية كلها تدل على وجوب ستر المرأة وجهها وإني لأعجب من قوم يقولون : إنه يجب على المرأة أن تستر قدمها ويجوز لها أن تكشف كفيها ، فأيهما أولى بالتستر أليس الكفان لأن نعومة الكف وحسن أصابع المرأة وأناملها في اليدين أشد جاذبية من ذلك في الرجلين وأعجب من قوم يقولون إنه يجب على المرأة أن تستر قدميها ويجوز أن تكشف وجهها فأيهما أولى بالستر هل من المعقول أن نقول إن الشريعة الإسلامية الكاملة التي جاءت من لدن حكيم خبير توجب على المرأة أن تستر القد م ، وتبيح لها أن تكشف الوجه ؟ الجواب : أبداً هذا تناقض ، لأن تعلق الرجال بالوجوه أكثر بكثير من تعلقهم بالأقدام ما أظن أحداً يقول للخاطب الذي أوصاه أن يخطب له امرأة يا أخي أبحث عن قدميها أهي جميلة أم غير جميلة فيترك الوجه فهذا مستحيل بل أول ما يوصيه به هو البحث عن الوجه فهذا مستحيل فإذن محل الفتنة هو الوجه . وكلمة ( عورة ) لا تعني أيها الاخوة أنها الفرج يستحيا من إخراجه أو من كشفه وإنما نقول عورة أي أن تستر لأنه يعور المرأة بالفتنة بالتعلق بها . وإني لأعجب من قوم يقولون : إنه لا يجوز للمرأة أن تخرج شعرات أو أقل من شعر رأسها ، ثم يقولون: يجوز أن تخرج الحواجب الدقيقة الجميلة والأهداب الظليلة السوداء والأحجاب الرقيقة المفرقة ، المقرونة حسب رغبة الناس ، فهذه لا بأس ولا مانع من إظهارها ؟ ثم ليت الأمر ليقتصر على إخراج هذا الجمال وهذه الزينة ، بل في الوقت الحاضر يجمل بشتى أنواع المكياج من أحمر وغيره . أنا أعتقد أن أي إنسان يعرف مواضع الفتن ورغبات الرجال لا يمكنه إطلاقاً أن يبيح كشف الوجه مع وجوب ستر القدمين وينسب ذلك إلى شريعة هي أكمل الشرائع وأحكمها . ولهذا رأيت لبعض المتأخرين القول بأن علماء المسلمين اتفقوا على وجوب ستر الوجه لعظم الفتنة كما ذكره صاحب نيل الأوطار عن ابن رسلان قال : لأن الناس عندهم الآن ضعف إيمان والنساء عند كثير منهن عدم العفاف وكان الواجب أن يستر هذا الوجه حتى لو قلن بإباحته فإن حال المسلمين اليوم تقتضي القول بوجوب ستره ، لأن المباح إذا كان وسيلة إلى محرم صار محرماً تحريم الوسائل. وإني لأعجب أيضاً من دعاة السفور بأقلامهم وما يدعون إليه اليوم وكأنه أمر واجب تركه الناس بل قد نقول إنه لو كان أمراً واجباً تركه الناس . ما صارت هذه الأقلام لتحرر هذه الكلمات وتدعو إليه فإذا كان هذا القول بأنه جائز إنما هو من باب المباح ، فكيف نسوغ لأنفسنا أن ندعو ونحن نرى عواقبه الوخيمة في من قالوا بهذا القول . والإنسان يجب عليه أن يتقي الله قبل أن يتكلم بما يقتضيه النظر ، وهذه من المسائل التي تفوت كثيراً من طلبة العلم ، يكون عند الإنسان علم نظري ويحكم بما يقتضيه هذا العلم النظري دون أن ينظر إلى أحوال الناس ونتائج القول . عمر بن الخطاب – (ر) – كان أحياناً يمنع من شيء أباحه الشارع جلباً للمصلحة ، كان الطلاق في عهد النبي صلى الله وسلم ، وفي عهد أبي بكر وسنتين من خلافة عمر طلاق الثلاث واحدة ، أي أن الرجل إذا طلق زوجته ثلاثاً بكلمة واحدة جعلوا ذلك واحداً أو بكلمات متعاقبات على ما اختار شيخ الإسلام ابن تيمية وهو الراجح فإن هذا الطلاق يعتبر واحداً لكن لما كثر هذا في الناس قال أمير المؤمنين عمر : إن الناس قد تعجلوا في أمر كانت لهم فيه أناة فلو أمضيناه عليهم ، فأمضاه عليهم ومنعهم من مراجعة الزوجات ، لأنهم تعجلوا هذا الأمر وتعجله حرام . أقوال:حتى لو قلنا بإباحة كشف الوجه فإن الأمانة العلمية والرعاية المبنية على الأمانة تقتضي ألا نقول بجوازه في هذا العصر الذي كثرت فيه الفتن ، وأن نمنعه من باب تحريم الوسائل مع أن الذي يتبين من الأدلة من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، أن كشف الوجه تحريم المقاصد لا تحريم الوسائل ، وان تحريم كشفه أولى من تحريم كشف القدم أو الساق أو نحو ذلك ( 1). * * *
(1) دروس وفتاوي الحرم المكي للشيخ ابن العثيمين 3/219.
زينتها وحشمتها في التمسك في حجابها
ولابد ان يتحرك حكماء وعقلاء المجتمع
قبل ان تتوسع الدائرة....
والله هزلت
واصبحت كالموضه في ايامنا هذه
واصبحوا البنات الذين تطاردهم عقده النقص اما لضروف خارجه عن ارادتها للشوة الواضح في وجهها تكشف لكي تعمل موازنه لنفسيتها وهي ترى ان الجميع ينظر اليها ..........
موضوع شيق.....
الف شكر اخوي .............اضحك مع العالم