لخصت ألم وعتب وحب وشوق وخوفك الرائع
على محبوبتك
لايكون الحب بدون تضحيه
لايكون الحب بلاخوف
لايكون الحب ألا بأنكار الذات
لايكون الحب ألا بلعطاء بدون حدود
أبعتذر وأرسل مع الشوق عذري
يلي مكانك بين عيني وقلبي
أنامقصر والظروف أجبرتني
وأبيك تقبل أعتذاري بظروفي
والله ماني مهملك بحياتي
لكن حياتي صدق أتعبتني
سلمت كلمات عشقك الرائعه والمعبره
ودامت رقة الاحساس العذب فيك
هات جديدك ولاتبخل علينا
الخزامه
نعم طلبت منها السماح...
رغم أنها هي التي طعنتني بحد السيف...
ونصل السكين...
وأسنة الرماح...
المحب أعمى ولا يرى عيوب من يحب إلا عندما يرى الخيانة في أقبح صورها وأسوء معانيها!...
عند ذلك يبدأ حساب النفس وإعادة شريط الذكريات إلى الوراء!...
فيبدأ تقييم الأمور... ويبدأ ينظر... ويقلب... ويفكر في كل ما جرى من أحدث...
وقد تظهر له ما كان خافي وما خفي كان أعظم...
إنها ليست مأساة أن تحب من لا يحب وليست هي نهاية العالم!.
ولكن الغدر والخيانة والتلون هو الذي يحطم الحب ويهز أركانه لا بل يهدم بنيانه!.