بـَقِـيتُ وَ حْدٍيْ فـٍيْ دُنْيَـآ الغـَدْرِ تَـآئِهَـةً
أيـْنَ الحَبِـيبُ عَنـِّيْ وَ أيـْنَ مَـرْسـَآهـُ .,
حنَّ قَلْبِيّ لٍلُقْيَآهُـ فَبُتُّ سَآئِهَةً هَآئِمَةً
فِيّ عِشْقِهِ وَ هَوآهُـ .,
أَيْنَهُ عَنِّيّ جَلَسْتُ مُنْتَظِرَةً إِيَآبَهُ
فَزآدَ الشَّوْقُ رَجَآهُـ ـ .,
قَآلَتِ الُّروحَ إرجِعِيّ عِشْقِيَ رآجِيَةً
قُلْتُ وَهَلْ يرْجِعُ الحَبِيبُ بَعْد جَفَآهـُ ؟!
أجَآبَتْ : لآً تُعَذِبِيّ قَلبِيّ صَآرِخَةً
كيِفَ أَعْشَقُ العَيْشَ بَلآُهـُ .,
فيَآلَيْتَنِيّ كَنتَ ميـِتةَ
كيْفَ يَهْنَؤُ عَيْشِيّ فَمَنْ لِيِ سِوَآهـَ .,
أرُجوكِ إرْجِعِيهِ فَأنآِ آمِلةَ رِجوعَهُ
بَآقِيَةً مُنْتَظِرةً لِقَآهـُ .,