.
.
هذَا
[ِ المُوِتْ ]ِ . . !
أڪثرِْ شَي بـ الدنيَا أنا {
ِ أحِ‘ـَتاجـَہ }ِ . . !
لأنْ مَا عَاد بـَہ أيّ شَي يَغرِينِي عشَانْ
أبقـــىَ
وِلاحِ‘ـَاجـَہ وِلاحِ‘ـَاجـَہ ‘‘
لأنْ حتَىـا اللّي تـ حِ‘ـَبـَہ / عِ‘ـَنده عَادي لَوِ تشقَىـا
متَىـا ڪَانْ العُمرِْ أصلاً ثمينِْ . . ؟
وِ لـَہ بعدْ داعِ‘ـَي . . }ِ
......... وِ لـَہ بعدْ داعِ‘ـَي . . }ِ
.................... وِ لـَہ بعدْ داعِ‘ـَي . . }ِ
وِشِْ الدَاعِ‘ـَي إذا حِ‘ـَنّا عملنَا بـ العُمرِْ زَِحِ‘ـَمـَہ . . ؟
وِمثّلنَا ، بَعد مَاحِ‘ـَنّا أخِ‘ـَفينَا حَقيقتنَا
يَا "
ضِ‘ـَيقتنَا " :
دخِ‘ـَيلِْ الله أمَانـَہ
لاتخّلينَا
قسَمِْ مِنِْ دُوِنْ (
لعنَاتڪْ ) نضيعِْ . . !
وِ مِنِْ لنَا غِ‘ـَيرِڪْ . . ؟
حتَىـا لَوِ تملّينَا وِ قدَرِْ حدّ يتحمّلنَا
أدوِّرِ نَاسِْ فِي زِحِ‘ـَمة عِ‘ـَناي ‘
تحسِْ
سِْسِْ بـ [ِ أوِجِ‘ـَاعي ]ِ وِ لا ألقَىـا . . !
وِ أرِدْ ألقَىـا
:
ڪثيرِْ قلُوِبْ مَحرُِوِمـَہ / وِ مَحرُِوِمـَہ مِنِْ
الرِحِ‘ـَمـَہ . . !
بشَرِْ مَدرِي حِ‘ـَجرِْ مَدرِي أنَا وِشّ
شّشّوِ . . ؟
يخُوِنوِا يجِ‘ـَرِحُوِنْ وِدَايمِْ يغشّوِا
وِحنّا ننخدَعِْ فيهُمِْ :
مِنِْ النَظرِه ,
مِنِْ البسمـَہ ,
مِنِْ الڪلمـَہ
وِ أڪثَرِْ مِنِْ بلاهتنَا تلبّسنَا ڪثيرِْ وِجِ‘ـَيـہ وِ تلبّسنَا خِ‘ـَطاوِي تيـہ
وِ نَدفِنِْ وِجِ‘ـَهنَا بـ [
ِ الأرِضِْ ]ِ
وِ تبقَىـا
الأقنعـَہ شَاهدْ علينَا
مَدرِي / مَدرِي ليـہ . . ؟
......... مَدرِي / مَدرِي ليـہ . . ؟
.................... مَدرِي / مَدرِي ليـہ . . ؟