صباحي تغريد البلابل والعصافير
سَ أَقرأُ تَغرِيدَ الأطيارَ
وَ
سـَـ أُنشِدُ لَحنَاً لِلأَبْطَالِ
عصفورٌ غَردَ ثُمَ طَارَ يَهوى أَغصَانَ الأشجارَ
وَ
سَ أَع ودُ لِمنْ يَهوى الأطيارَ
ضُمِينِي لِأحكِي تاريخِ ي
اِمْنَحِيِني ثقةً منْ عَينِيكِ
جَارِينِي كـَ ما تَجرِي الأنهَارَ
سيدتي
القَلبُ يشتَ اقُ الأزهارَ
يَشتَاقُ لِ رشِ الأمطَارَ
ضُميِني فَ الزمنُ عَليَّ قَدْ جَار