- اه لو نَستطيِع ان نَمحُو بعَض الوجُوه من (الكُره الأرضيّه ) ! ل عِشنَا في سَلام وراحَة لاحدُود لها , !
لا أمْلِكُ مِنَ القُوَّةِ قَدرَاً يَكْفلُ لِيْ البَقَاء ، وَ لَسْتُ [ أنَانِيَّة ] بِمَا يَكْفِي لِكَيْ أرْحَل , شُعُورٌ مُمِيّت أنْ تَدْفَع ثَمن أخْطَاء غَيْركَ فَقَط لأنَّكَ لا تَمْلِك الخَيَار،!
عندمآ تصعبُ علي حآلتيَ آرتمميّ بين آحضآن وسآدتيُ : ( وآشتڪي لهآ ڪلْ من تعرضّ ليُ ، ومآيحسسسه قلبيُ من آلممّ ! وآبڪي ، وآبڪي ، وبعدهآ آسآمحهمُ جميعآ و [ أنآ آ آ مُ ! ولكنن لاا (انسى) ) :
صرت مَ ﭑإحس ب عيونيً من گثر مَ آننآ’ بگيت .' ۈ من گثر مَ دسًت شوگگ صرت مَ آححس بألم ..
البَقَاء مَع شَخْصٌ اَنتَ حَقًّا تُحِبهُ , حَتى لَو كُنتَ تَعلَمُ اَنّكُمﻻ تَستَطِيعُونَ البَقاء مَعاً - ! كَـ اللّعِب تَحتٌ ¬{ المَطرِ , مُمتِع ! لكنّكَ تَعلَمُ انّكَ سَــ تَمِرضٌ ,
وَقِسى عليّ آلزمنْ وآشتقتْ لگ وسَآلتْ دَمعَه بْ عِينِي مَرآرْ الشّوقْ يضْنِيهَآ بگيتْ ولآدريتْ آنّي گثِيرْ آوقَآتْ آحتآج لگ مِنْ جرحْ وغِيآب وآحْلآمْ خَآبت رجآوِيهآ
جِيت هالدنيَآ ولا شفَت خلآنْ شفت آلبشر نوعين ، ( قاسي \ وأنانيْ ) .. عآدي تشَوف الظلَم فِي عيون ألأخَوآنَ ! ع آ د يّ ؛ تمّد آلعَون ،، وتصير جآني ‘ اللي َ جهَل فالدِين كَآسيه الإيمَآن ...................... واللّي يعرفْ الدّين ...............................يسمَع آغانيْ عآدي عآدي عآدي يجيك آنسسآن ،، ‘‘ محَتآجْ لـ آحسآن ‘‘ وتصَدّ عنّه ، وتدَريْ بآنه ........................ ي ع آ ن ي
وَ ما الحيآه إلآ رحلآت ، تعلوّ وَ تطفو بنآ ، و نحنَ القادمُّون إليها وَ الراحلون عنها ... بإيدينا نحِددَ نِوعِ التذاكَر " إمآ طريقَ واحدَ اوَ طريقان " !
يعجبني ذلك الشخص الذيْ يسِتَسهِل الأموُر ويجعلكَ ترىَ الحيَاة بِ أفضل ممآ هَيِ عليه ، .....يعجبني جداً حينْ تعرَف أنهُ يوآجَه المشَكلآتَ إلآ أنَه مرَح يعيَشْ يوُمهَ بِ سعآدة منَ غِير همُوم ، يعجَبني أكَثر حَين يكَونْ حَكَيماً فَ لا يؤجّل الأمُور التَي لآ تحتمَل التَأجيل ، أكَون سَعيده بِ الحَديَث معَه لأنه سَـ يجعلَني أرىَ مُشكَلتي أصَصغر ممَا هَي عليْه ؛(
المِؤتُ.. مُآ هؤ لآ آنتهُىآ عمُرٍ آنسَآنْ .. المَؤتٍ | .. لآ صرٌتَ لـ’ غيرٌيْ ؤ آنآ آشؤفٍ .. تضِحگْ لهُ الدنيَآ ، ؤ آنآ گليٌ " آحزآنُ " .. يآخذِگُ منيٌ ؤ السٌببَ . . / قسَؤة ظُرؤفْ