أخشىَ مِن أنَ ألتفتَ يوماً خَلفي و لا ألقاكِ بِ جانبي
تُؤلمُني تِلكَ النَظراتَ الحزينة وذَاك الحُزن الدَفين المُختبئ في عيِنيكِ ي صَديقه تظنُ إنني لم أقرئُهَا اللهُم بِشرها بُشرى سَارة تُفرحُ ذَاكَ القلبُ الأبيضَ
اللهم لا تَحرمني الشيءُ الجميل الذي أضفته لِحياتي بِوجُودها