شكواي للي عليه الضيق وأفراجه
اللي اذا شاء يرحمني ويرزقني
اما انت يابو جبين عقد حجاجه
لاعاد تنشد علامك منت طايقني
الناس كلن على دربه ومنهاجه
وانا عن الناس مابه شي يفرقني
الى اني دايم احب الصدق واواجه
مخلوق والله على هالوضع خالقني
حتى رفيقي ضماد الجرح وعلاجه
على كثر ماتمسك فيه صدقني
لو ادري انه مرافقني على حاجه لاأمسكه حاجته وأقول فارقني