آلليً ح’ـڪى بـ " Šђẳiţǿǿηẳђ".. قبل لآ يًقـۈل : شيًے خله يًـ۶ـدل ۈقفٺه }- لآ طرآنيًے..

[Šђẳiţǿǿηẳђ]

قيسـٌ خخخخخخخخخخخخخخخخخخـٌ

يقولونٌ آني لي بآإند قريبـٌ بعتـٌ خخخخخخخخخخخـٌ

عشآن كذآإ بسوي حفلهـٌ لازم تجي تيبـٌ

ولما تجي جيبـٌ معإآك كنبت بيتكمـٌ هذيك الكشخهـٌ عشإآن اجلس عليهإآ خخخخخخخخخخـٌ

وجيبـٌ خدإآمتكمـٌ وانت جإآيٌ بعدٌ


ويآإربي وش بعدٌ ؟!



ايه تذكرتـٌ


وإآذآإ عندكمـٌ حجرٌ رموتـٌ تلفزيون جيب معآإك ريموتنآإ مإآفيه حجرٌ ( بطآإريهـٌ ) ..



وبعطيك بيجر هديهـٌ خخخخخخخخخخخـٌ

وش اكثر من كذآإ بعدٌ

؟

[قـيـس نـجـد]

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

والله انك تحبين المشاكل

على شان كذا البيت كله يفدااااتس

خخخخخخخخخخخخخخخـ

[Šђẳiţǿǿηẳђ]

لاء لاء لاء


خخخخخخخخخخخخخخخخخخخٌـ

الحين ابيك بالحلفهـٌ وابيك تكشخنيٌ تقوم تتنإآزل عن الجملٌ ومإآ حملٌ

آخص عليك

بس اذا كإآن من طيب خآإطرك خلاص مإآ اردك << مآإصدقتـٌ خخخخخخخخخخخخخخـٌ


لبى طلتكـٌ الخطنطيرٌ وربيٌ

[تنهيدة شوُق]

يسعد مساك وكل أيامك
نور القسم بعودتك

اعترف اني كبرت كثير في غيابك
والهَــمْ يملاني فَــزع
وما اعيش الا على .. ( ريحة ثيابك )
وأنتظر وأكبر كثير
وأكبر كثير وأنتظر
والعمر كله ترى .. واقف على " بابك "

[الشيخه العرجا]

مالت عليك انتي وجهك تسوين حفلات ماتعزميني روحي زين سووا


فيك وبعلم عليك الادراه عشان ماعزمتييني يعطوك الباند الثاني



يا كرهي لك

[Šђẳiţǿǿηẳђ]

تنهيدهـٌ لبى خرآإطيش قلبكـٌ منور بوجودكـٌ

.
.
في حفله لا تنسين تجينٌ ؟!
.

يسلموو كلك ذوقـٌ قصمنٌ

[Šђẳiţǿǿηẳђ]

الشيخهـٌ خخخخخخخخخخخخخخـٌ

عآإد الادآإره على طريفـٌ الحينـٌ

لازم تجينٌ وتلبسين شبإآصتك الي خقوو عليهآإ بنإآت المدرسهـٌ هذيك ام زريٌ

والكعبـٌ حقك الي لونه آًصفرٌ

عشآإن تلفتين النظرٌ


وحطي شذوو فآإقعـٌ عشآإن يحلي عيونكٌ الزينهـٌ



بص لا تعلمين الادآإرهـٌ ابوس يدي الي كنهآإ حلاوهـٌ بس لاتعلمين الادآإره

[الشيخه العرجا]

ناس ماتجي الا بالعين الصفرا




وخري عني خلاص ما ابي اجي






وبعدين رجعي شباصتي



ما أأأأأأأحبك

[●MŭhâMmāĐ●]

قريت الشوق ف اعيونك وفي ونّة تراتيلك
أثاري الحبّ يا عمري توسّد وسط أوصالك!

هقيتك ما تعبّرني ولا تكشف تفاصيلك
ولكنّ الهوى جبّار وطيبه عطّر أقوالك

تلاقيني بدمع الشوق اذا ما جيت ببكيلك
وامد يمنى ومن خوفك تصافحني بها اشمالك !

حروف القاف لا شافتك من فرحه تغنّيلك
تهلّي بك وتنشد عنك يا قلبي: وش احوالك؟

عساك ادّوم بوصالي ولا تقطع مراسيلك
ولو دهري يطاوعني أقضّي عمري اقبالك

على همس الهوى والشوق راح اضوي قناديلك
واخلّي الوقت بالأفراح والبسمات يصفا لك

مع النجمات والدلّه أبسهر في تعاليلك
أناظر وجهك البدري وخمر الشوق فنجالك

تعال اقرب هنا عندي وسمّعني مواويلك
وخلّ الحلم يسرح بي ويمسي بجنة اظلالك

انا ادري العين ما تشبع تناظر في تهاويلك
ولا القيفان لا هلّت تفارق مفرق اقذالك

فديتك لا تجافيني ولو تهجر أبا افيلك
ودمعي لا تظنّه يوم يودّعْ طلّة اطْلالك

[عيون الحلى]

وَ لَنْ أُمطِرْ إلاَ هُنا
حَتَى وَلوْ [ أخرّتنِيْ ] الريَاحْ !

.
.