-
فيِ غِيا آ آ بِك
صَارَت الدِنيا . . . . " سَ هَ رْ "
وَالعَصافِير الِلي عَلى الشِباك
. . . . . . . ماَ آ تتْ !
كِيف تَحيا وِأنتِ أبعَد مِن نظِرهُم
مَاقَووا لحَظةَ فِراقِك ،
كِيف أنَا بَـ أقوى . . . . شَهرْ !
فيِ غِيابِك
وَالله إن الصُبح لِيلْ
وَالفُصولْ الَأربعةَ صَارْت . . ثَلا آ آ ثْ
ضيَّعوا فَصلْ " الرِبيعْ " ومَالقُوهْ ..
ومَا آ آ لقِيتِكْ !
||