ياعزيز الروح يابعد عيني ,, شنو ذنبي وياك ماتحاجيني
الي ً اينْ اذهبْ ... كلْ الابوابْ مشرعهً . . لكنْ لا احدْ في الوجودْ؟ من ساحتاجْ وقد غابً الانامْ ؟ لمْ يبقيً الا العراء!! احتميً بحائطْ آيلْ للزوآلْ !
آهوي اليً الهآويهُ , , وحبيبيٍ لايبـآليٍ .! الي اينً ساقعْ في بئرْ الحرمآنْ ام الي قاعْ يمرغُ انفيً خزيٍ!!
التصقْ حتيّ اختنقْ بصدريً كتمتُ ماشتهيّ حتيّ لايمنعْ تمنيتْ مااريدْ حتيّ امتنعْ خشيتً احتباسْ الانفاسْ وانطلقً زفيرهاً كالانذآرْ تسللتْ اناملْ الرّغبهً تسلكُ طرقُ متعرّجهً . طلباُ لمنً منعُ ...
بحثً ملهوفُ شرسْ نبضُ ينسلُ لًوريدهُ " يصهلْ بلاً رسنْ تصادمُ فـ اندمآجْ يساومُ ثمنْ الثمرهُ معصمُ يسلّ الّسيفُ وُ يًجزُ عنقُ الّسكرّهُ .. غزوهُ عطرُ يتبُعثرْ.
في ذاكْ المكانْ المحْجوزْ اليً لا احًد ! تشدوُ الحانْ الخطرْ ., تذوبُ سواعدْ واناملُ الشغفْ ترًميً ًجمرْ ينهًمرُ وابلُ عنٍاقْ . بينً نـآرْ وبحرْ تجلسً الكراسيٍ في ركنْْ مظلمْ تراقبْ هطولُ البًردّ !
اعتصرُ الشوقْ بعضٌه اكتسيً الارضُ بالوآنه وشهقً الصيفُ آخره هطولٍ مطر عآشقْ ً يرسمْ الربيعً باضلعيٍ ّ . لان التصّحرْتوهُ عناويني !..
خوفُ ظلمْ عرشْ قلبٍيً ليرتعشْ بينً حناياً الجسمْ , يزحفُ رويداُ من معقلهُ ٍْْ ويتبعُ خطواتْ تناديهْ لايملْ من الالحاحْ وينهكْ الترددْ خطاهً!
اليً دربُ طويلْ تبعتُ الّسرآبْ كانٍ يهتفُ لعطشيٍ ادنوُ تعآلْ, تمرجحتْ رغبآتْ وتعطلتْ اوقاتْ وارجعتناً خطوآتْ وجلبُ الشوقْ قدمْ اللقاءْ واكتضْ الطريقْ بحصباءْ . وتبًعثر الجنونْ منْ حضنيٍ .
اشتهآءْ لايتحققْ ومصيرْ في قفيُ الغيآبْ حنينْ يمزقُ الاضًلع}ْ وزفرآتْ تجددُُ ذكرياتها للبقاءْ وعبقُ همسُ علقٌ بـ اُلاذنْ. ودقاتْ قديمهُ ترسبتْ حزنْ . لمْ يدوّنْ الحبُ معآلمًهاْ نسيُ بعضُ وسقطٌ سهوأ حُب} قلبُ متسعُ بالجنونْ الغامضْ! وقلبُ لايتواانيُ في طبآعهً ..!