اُسَتّاذَةَ ( عَبِيرَ الَوَرّد ) أرَجّواَ أنّ تَعّذُرِنِيَ لإنَنِي
تّأخّرَتَ فِيَ الَرّدَ بِسّبَبَ ظّرُوَفِي ( الَخَاصّةَ )
بِسَمَ الله نَبّدَأ عَلَىَ أجّوَبةّ زَوَاجِيَ وإنَ شَاَءَ يَتَحَقّق
فِيَ الَمُسّتَقّبَلِ الَقّرِيَبَ لإنَنَيَ ( مَلَلَتُ ) مِنَ ( اَلَعّزُبِيَةَ )
? ثـوب?
يَبّدُوَ بِأنَهُ عَاَدِيً فِي نَظَرَكُم وَلاَ كِنةُ فِي نَظَرَيَ جَمِيَلاً جِدَاً
وَعَلَىَ قَوَلَتِكَ اُسّتَاَذّةَ ( عَبَيرَ ) ( بِيُتِفَوَلَ )
? شمـآغ ..غـترهـ?
مَاَأجّمَلَ شِمَاَغَ ( جِيِفَنَشِيَ ) تُعَجِبّنِيَ صِنَاَعَتُهَا وَلاَكِنَ سِعَرَهَا ( غَاَلِيَ )
? دبـــله ?
يُعّجِبَنَيَ الَلوَنّ ( الَغَامِقّ ) لاَ أُحِبَ اللَوَنّ ( الَفَاتِحُ ) فِيَ ( الَدّبَلَةَ )
? سبحه?
الَلَوَنّ ( الَكّبَدِي ) يُنَاَسِبُنِي كَثِيَرَاً وَلاَ كِنَ قَلَ مَاَ أجِدُهِ
يُتَبَعَ