ليسَ هُنآگ فُـيًٍالـבـياة ((رجُـل)) يهب گـلْ בـياتہ وگـلْ בـنانہ وگـلْ בـبہ دون أن يسأل عن المقابل إƔ ♡الأب ♡ فأمنـבـہ يـْٱآإلهي عُمراً أطول وأسعِد قَلبـّہ وفرج همہ ويسر أمره فإني أُבـِبـّہ בـباً Ɣيعلمہ سِواگ
أحياناً أَجِدُهُا شَيئاً مِنَ السذاجة , حين أُفكرُ فِيْ ما مضى لِيْ مِنْ سنواتْ ! لِأنّيْ لَحظةَ التفكير , أُكونُ مُتأكدة مِنْ أَنَ مَنْ أَقصِدهُ فِيْ ذلِكَ المَاضيْ قَدْ شَبِعَ مِنْ نِسيانيْ !
گِل مآ قلتْ (هآنتْ) ! قَآلْ صُوتْ الغيآبْ : " بآقيِ أگثرِرْ مِن آللّيِ رآآحْ يآبنتْ الحلآلْ ! " .. !! " بآقيِ أگثرِرْ مِن آللّيِ رآآحْ يآبنتْ الحلآلْ ! " .. !! " بآقيِ أگثرِرْ مِن آللّيِ رآآحْ يآبنتْ الحلآلْ ! " .. !!
انـآإ مآنـٍي مٍـثثل غ’ـييري ,’ ـآإج’ــٍـٍي بطقــتٍ الآإصبــٍع ,, انـٍـٍآإ [ مهههره ] بلآإ فـٍـٍآإرس .. ع’ــٍجز منهو يروضضضهآإ .,
آتجآهل آلنآس لآمن قآلوآ ( شلونك ؟ ) . . . آخآف آنطق بدون شعور [ موجوعه ] !
یٱ شينُ ٱلوقت ، لٱ مَنْ طآل ولآ بهٌ مَنْ يسولفُ لگ . . ۈ یٱ شينُ ٱلنفسْ . . لٱ أعتاُدتْ عَلى روحٍ تخـآويهٱ . . ۈ مٱ تلٱقيهٱ
, , لكككل من مر هنآ
منّ زُودْ ملحِيْ ! رفعّتَ ضغطّ [ حسسّآدِيْ ] ، وانا اشهد
رفعّتَ ضغطّ [ حسسّآدِيْ ] ،
آحـٍيآَنَ اقِوَلٌ اَنِ اَلزِمنُ خَاِينَ ونِاَسًهَ طَيبِيَنٍ..! وآِحَيآِنَ اقِوَلً \ اِن ًالِبشًر تٍظًلـُم .. وٌهِوَ طٍيُب{ َمِع‘ـًي }