،‘ [ ٺعلّقٺ فيڪَ ,’ مثل طفلٍ .. ٺعلّق فــِيَ مرِِآآجيحَـﮧ .. طآ‘ح منهآ‘ ! ۈ ڪَآنٺ مُۈۈجع آلطّيحـﮧ ] ,‘
يارب .. وسـّعها .. على القلب .. لآ ضـآق .......................... و لآ تجعل الغـآلي .. يشــوّه .. محله أشتـآق لأني .. أملك إحسـآس .. وأشتاق ...................... ولآني .. من اللي .. لآ ملك شيّ .. ملـّـه لكن إليـآ شفت الألم .. صعب .. ينطــآق ..؟؟ ........................ أترك طريق الشـوق .. وأجفــآه .. كلــّـه فـ: اللي خذى .. من قسوة أيـآمه .. طرآق ..!! ...................... ماهو .. مثل .. من يقضي العمر .. فلــّـه
و يا / صاحبي : لو خافقي ينكوي كي......................ماجيتك .. أشكي لك و أزعزع ثبوتيإن كان .. ماحسيت فيني و أنا حي.....................وش فايده ..! تحس بي عقب موتي .. !
إترك الجرح مكبوت.... جعلك فِدى شرهة خفوقي ولومه
ترى بعض آلحكي يوجع . . ۅيحرررق (دمك و دمي) . . !
من عادتي لا عكّر الوقت جوّي ...............أخفي دموعي عن نظر كل غالي ما ابدي تناهيدي ولو شبّ ضوّي ................وأدفن همومي بين فكري وبالي وش عاد لو بركان حزني يدوّي ...............وإلاّ يهد بداخلي كل عـــــــالي
لهيب البوح بدد أسكاتي لحظة تأمل وأحتوتني وحزنت بين الأماني والطعون وشتاتي
(نَامِي "يُمّه " وّتصْبَحِينْ بَألفِينْ خَيْرَ ) .................أَيْ خِيرَ بَـ صُبْحَ يَآ يُمَّه/ وَأَنَآ فِي عَيَونِي صَرت مَاأشْبَهنِي كَثِيرَ ................ أقْرَب مِن الضِّيق لَيّا/ لِلعَنَآ لَآ مَلآمِح صُورَتِي تُوحِي بَخِيرْ ............ وَلَآوجُودِي .. يَعْكس وَجَودِي هَنَآ حتَى‘ وَجْهَ مِرَآيتِيَ/ذآك ْالكَسِيرَ .............. صَآر يَسْأَل : لِيهَ ماَأحِسّك أَنَآ ! وَنَآمِي أنْتِي وَتصْبَحيِن بَألْفَ خِيرَ ......... وَأدْعِي إنَ الحُزْن / يَترِكْ َلك ضنَى ‘!
??????? عِندما تشرُق شَمسٌ جَديدھ . . » آقترب إلىْ نآفذتيّ وَ وَ وَ أتأمل.. """" مَع أمنيه لآتف?رقنيّ | يَ رَبْ.. ?جعُل يومَيّ هذا ' [ ?جمَل من ألذيّ سَبقه أنا وَ أ حبتيّ