حَمَامَة
… فِي صَوْتِهَا ذَگْرَتِنـي
تَبْگِي مِّصَايِبْهَا
… وَأَنَا أَبْگِي مُصِيْبـة !
قلْت أسْگتِي ، …
لَگن مَا طَاوَّعْتني
صَارَت تصِيح وَگل لَحْن تجِيبه
تَبْگي مِن الْفَرْقَا وَلَا علِمتنـي
أَثَر الْحَمَامَة ” فِي بَلَدِنَا
… … . ’ غَرِيْبــة !
عَيْنَي بَگت مِن نَوْحِهَا و أَسِهَرْتُنـي
أَثَر الْفِرَاق حَتَّى
… الطُيُور تَحْگي بِه =( !