وين وداني انتظارك .. ! ! !
من اول النجمة حتى طاحت في نهارك
كنت أقول ان الجسد قطعت تراب
وأنتي غير . . . زهرة انتي من على ترابي طلعتي
وأوقضك بالشعر الندى
وبعدها كل صباح من يطل
يأخذ البحة بسؤالي
أنتي وين . . . ! ! !
يالله أني في رجاك يا مجيب من دعـــاك
ربي تقـبل دعوتي
دعوتي لك يا عظيم تشف عبدٍ لك كريم
هـو رجـائي ومنـوتي
وانت دوبك يالطبيب اللي بيدينك حبيب
بسـمته هـي دنـيتي
جرحه في قلبي أنا ليت أفديه العنا
ليـت أفـدي عزوتي
ونتـْه تـلوعني وآهْته تروعني
وعـبرتي هي سلـوتي
ويا ملا لو تنشدون عن غلا نور العيون
جاوبتكم دمعـــتي
حبه اللي بالوريد من قدم ما هو قديم
راس مالي و ثروتي
يااارب تشفي جدي.
ذكريات .. يارب ارحمه و اجعل قبره روضه من رياض الجنه..
اعتكف العشر
الأول من رمضان، ثم اعتكف العشر الأوسط في قُبَّة تركية على سُدَّتها حصير،
قال: فأخذ الحصير بيده، فنحاها في ناحية القبَّة، ثم أطلع رأسه فكلَّم الناس،
فدنوا منه فقال: ((إني اعتكفتُ العشرَ الأول ألتمس هذه الليلة، ثم اعتكفتُ
العشر الأوسط، ثم أتيت فقيل لي: إنها في العشر الأواخر، فمن أحبَّ منكم
أن يعتكف فليعتكف))، فاعتكف الناس معه، قال: ((وإني أُريتها ليلةَ وتر، وإني
أسجد صبيحتها في طين وماء))، فأصبح من ليلة إحدى وعشرين وقد قام إلى
الصبح، فمطرت السماء فوكف المسجد _ أي: سال من سقفه المطر _ فأبصرت
الطين والماء، فخرج حين فرغ من صلاة الصبح وجبينه وروثة أنفه _ أي: طرفه،
ويقال لها أيضا: أرنبة _ فيهما الطين والماء، وإذا هي ليلة إحدى وعشرين
من العشر الأواخر. ) [ البخاري ]