قبل انام واهوجس ويا نفسي ..
قبل انام واتقلب والنوم ماياتي...
وقبل اعطشك واغمض اشربك .
وقبل يزول الظلام وانام مع نجمك
باترك لك هالكلمات ..
العالقه في اخر لهات القلم ..\ كلمات
خانتني في حضورك ...
يعاني الالهام عند ضياعي بك ..
ويموت الحرف فوق ثغر نهارك ..
واعود المساء خاليه الا بصورك ..
كل مابقي منك في فؤاد رسمك ..
احبك ولا اعرف مالذي اريده اكثر ..
اعشقك وانت لي الملح والسكر..
اهواك وانت الماء والهوا واكثر ..
انت الليل والنهار والفجر
وانت الطقس في والشمس والقمر
وانت الشاطي والريح والبحر.!
جوزاء الاهواء في مدارك ..
احببتك ولا اريد الفراق ..
احببتك وكل يوم انساق
احببتك وانت الداء والترياق..
ا نظر الي حروفي التي تغار
انهاا انثي تعشقك باستمرار
إذا دعتك نفسك إلى معصية الله. فاعصه ولكن اليك خمسة شروط !
أقبل رجل إلى إبراهيم بن أدهم .. فقال : يا شيخ .. إن نفسي .. تدفعني إلى المعاصي .. فعظني موعظة .
فقال له إبراهيم : إذا دعتك نفسك إلى معصية الله فاعصه .. ولا بأس عليك .. ولكن لي إليك خمسة شروط ..
قال الرجل : هاتها ..
قال إبراهيم : إذا أردت أن تعصي الله فاختبئ في مكان لا يراك الله فيه ..
فقال الرجل : سبحان الله ..كيف أختفي عنه ..وهو لا تخفى عليه خافية..
فقال إبراهيم : سبحان الله .. أما تستحي أن تعصي الله وهو يراك .. فسكت الرجل .. ثم قال : زدني ..
فقال إبراهيم : إذا أردت أن تعصي الله .. فلا تعصه فوق أرضه ..
فقال الرجل : سبحان الله .. وأين أذهب .. وكل ما في الكون له ..
فقال إبراهيم : أما تستحي أن تعصي الله .. وتسكن فوق أرضه ؟
قال الرجل : زدني ..
فقال إبراهيم : إذا أردت أن تعصي الله .. فلا تأكل من رزقه ..
فقال الرجل : سبحان الله .. وكيف أعيش .. وكل النعم من عنده ..
فقال إبراهيم : أما تستحي أن تعصي الله .. وهو يطعمك ويسقيك .. ويحفظ عليك قوتك ؟
قال الرجل : زدني ..
فقال إبراهيم : فإذا عصيت الله .. ثم جاءتك الملائكة لتسوقك إلى النار .. فلا تذهب معهم ..
فقال الرجل : سبحان الله .. وهل لي قوة عليهم .. إنما يسوقونني سوقاً ..
فقال إبراهيم : فإذا قرأت ذنوبك في صحيفتك .. فأنكر أن تكون فعلتها ..
فقال الرجل : سبحان الله .. فأين الكرام الكاتبون .. والملائكة الحافظون .. والشهود الناطقون ..
ثم بكى الرجل .. ومضى .. وهو يقول : أين الكرام الكاتبون .. والملائكة الحافظون .. والشهود الناطقون ...
ماكنت شي في اشياء
احبك يابحر
قبل مانام
العرض العادي
