عَن طريق الصدّفـہ
تعلقت به ، وَ تقبلته…
أحّبتتُهم أگثر مِن ذآتي ، أحُبهم إلى درَجـہ الجنون . . !
… وَ أجد السَعآدة معهَم ، يرّسمون لي الإبتسَآمـہ ”
تصّغر بَ عّيني الدُنيآ [ آذآ ضآقتْ بهم ] . .
في غيآبهم . .
… تغيب السعَآده
… يغيب الفَرح !
فَ شُگراً لِ لله ثم ل [ الصُدفـہ ]
… التي جمعتني بهم..
.
.