لِمَاذا يَنتَهي المَنَطقُ حيَنْ يَبدأُ الحُب ،
وَ يَموتُ الحُب حيَنْ يَطفَو المَنطق عَلىْ الواَقع ؟!
وَ لَما نَنجرفُ حَتى آخَر المَطافِ ، حيَثُ نَجد هناَكَ الجُنون أو الَموتْ ؟!
ولمَاذّا نَخونُ الَماضي فيَخوَننا الحَاضر فَي جَلسةٍ سريّة شَبهُ بَريَئة ..
ولماَذا نَفعلُ كل شَيء ..
نَضحك وَ نَبكي فَي آنْ واَحد