بسم الله الرحمن الرحيم
اليكم هذه القصه
تعرفت على شخصية في باريس أخبرتني عن قصة إسلام صاحبة
ملهى ليلي وكانت القصة في منتهى الغرابة ولعلك اخى
الآن تشاركني هذا الشعـــور،
وتبدأ القصة بمجموعة من الشباب العربي
كانوا يترددون
على الملهى الليلي كل ليلة ليرقصوا ويشربوا الخمر،
وعندما يسكرون
ويفقدون الوعي، يقوم أحدهم بإشعال عود الكبريت ويقربه من
صاحبة
الملهى، ويقول لها بلهجة السكران: هل تتحملين حرارة عود
الكبريت؟
فتقـول لــــه: لا، فيقـــول لها كيــــف ستتحملين
حــــرارة جهنــــم يوم
القيامة وأنت غير مسلمة؟ ويردد عليها هذه الكلمة كل يوم
إلى أن
دفعتها هذه الكلمة وحرارة عود الكبريت إلى الحضور للمركز
الإسلامي
وإشهار إسلامها..
إنها قصة غريبة ولكن الله تعالى هداها على لسان مسلم
سكران
منقوول