رذاذات حرفك ..لازالت
تبعثرني كيفما تشاء
فجأة تثور.. فتضمني بشدة اٍليه
فأتحسس ..طعم الخلود في عينيه..
وفجأة.. تبتلعني كالطوفان..
تحملني في ظلماته
فانتشي الجرح الدامي ..
العتيق ..
آه ..ايها الرحيل
ياباب الحزن .. الأسود ..
كم أدميت .. وكم أبكيت ..
كم ترامى عاشق تحت ذراعيك ..
هل تسمعني ..؟؟
أجب .. قاتلك الحب .. أجب ..!!
فأنت الصديق والعدو .. وأنت مسرح الذكريات .. القديم .. الجديد ..
متى مدك.. ينحسر ....!!
دعيني فقط
أحدق في الزوايا..
هنا ..
انتظر ومض اللقاء >>> لعلي استكين ..!!