العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 26-05-2009, 12:56 PM   رقم المشاركة : 11
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر


حمداً لله كثيراً على سلامة ( خَطِيبك ) وأنتِ تستحقِيه ..

وهو يستحقُكِ .. وكلاكُمَا عينان فِي رأس واحد ..

وإسمحِيلِي أختَاه .. سوف آخِذ من صفحتكِ مَسَاحة صغيرة

لأعبِّر فيها عن هذهِ ( الوَردَة ) الجَمِيلة يلِّي أهدَيتِيها لِي ..

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


أكيد سوف تندهشي وأنتِ تري هذا الجمال متمثلاً ..

في تلك ( الوردة ) من خلال براءتها وطبيعتها وعفويتها ..

وبساطتها ..

بل ونقائها الذي هو أشبه بصفحة بيضاء ناصعة النقاء ..

لم يكتب عليها حرف واحد بعد .. ولربما أرسِلَت لكِ ..

تلك الصفحة .. فإحترتِ في أمركِ .. أتكتبي عليها ..

أم تتركيها ( بيضاء ) .. ناصعة لا تدنسيها بإحباركِ ..

وإن كانت شوَّاقَة؟

وسوف تقولي لنفسكِ .. أيمكن أن يكون هناك جمال

بمثل ما تراه عيني الآن وبمثل ما تلمسه أوتار قلبي؟

إن هذه ( الوردة ) الرائعة التي بعثتِيهَا لِي ..

وأتخيَّلهَا أمامي الآن ..

ما هي الاّ رمز لتلك الأشياء الحلوة الثمينة الرائعة ..

التي بين أيدينا ومن حولنا .. ما هي الاّ تلك الروح

خفيفة الظل التي يسعدنا التقرب منها والجلوس معها

والتحدث وإيّاها ..

ما هي الاّ تلك الإبتسامة الصَّادقة المشرقة ..

التي ما إن نراها حتى تزول عنا همومنا وينشرح صدرنا

ونتمنى لو يرافقنا صاحبها أينما كنا ..

لأن هذا هو ما نحتاجه في هذا الزمن الذي طغت عليه

المصالح الشخصية ..

والإعتبارات المادية ..

هذه ( الوردة ) وغيرها من الورود الجميلة المماثلة

سواء المجاورة لها أو البعيدة عنها إنما هي المُثل الحلوة

في حياتنا وهي الروح الشبابية التي لاتشيخ ..

مهما امتد بنا العمر بإذن الله .. وهي الدفاع القوي ..

الذي يجعلنا نتمسك بالحياة ونعيشها ..

كما أرادها الله لنا دون ان نتجاهل حقوقنا فيها ..

أو حقوق الآخرين من خلالها..

هذه ( الوردة ) التي كلما نظرتِ لها من قريب أو بعيد

تمنّيتِ ان يكون لكِ نصيب منها أو أن تكوني أنتِ مثلها

لأنكِ حينئذٍ سوف تعيدي حساباتكِ في كل شيء!!

في نظرتكِ لمن حولكِ ..

في اسلوب تعاملكِ مع الآخرين .. في تضحياتكِ معهم

حتى في ابتسامتكِ لـ ( خَطِيبُكِ ) سوف تشعري ..

أنها تخرج منكِ بشكل مختلف .. لأن من سوف يبادلكِ ..

ايَّاها سوف يجبركِ وبطريقة جميلة ومقنعة ..

على أن تكون ابتسامتكِ شيئاً آخر ليس له مَثِيل أو بَدِيل

وحينما يكون لديكِ مثل هذه ( الوردة ) البيضَاء الجمِيلَة

تصطبحِي على وجهها الجميل وتمسِّي عليه ..

وحينما تستقبلكِ وأقصُد ( الوَردَة ) في دخولكِ ..

وتودعكِ في خروجكِ ..

وحينما تكون بقربكِ وبجانبكِ .. تنظري فيما تريدين ..

وحينما تطمئن عليكِ أثناء غيابكِ .. وتسأل عنكِ ..

وحينما تري رائحتها العطرة الزكية .. وروحها البريئة ..

الطاهرة ترافقكِ أينما كنتِ ..

حينها قد تقولي لنفسكِ ..

تُرى هل ما كنت اعيشه من حياة في السابق ..

كانت تسمى حياة فعلاً؟

تُرى هل الحياة اكل وشرب ونوم ..

أم أنها الإحساس الذي لايخبُوا بالآخرين وإحساسهم

بنا وشعورنا أننا نكمِّل بعضنا ونحافظ على بعضنا ..

ونراعي مشاعر بعضنا .. ونشعُر بقيمة من حولنا ..

من جمال غير محسوس .. وغير مرئي؟

تُرى إلى متى يكون الجمال بين ايدينا ..

ولانراه ولا نحسُّ به او نقيم له وزناً الاّ بعد ان نخسره؟

أهكذا هي الحياة فعلاً؟

أهكذا هي نظرتنا لها .. بل وهكذا هو تفسيرنا لكل

ما يدور فيها؟

تُرى متى ندرك حقيقة أننا نحيا بمن حولنا ونقوى بهم

وترتفع وتزداد مكانتنا بوجودهم معنا ودعمهم لنا ..

من خلال وقوفهم معنا ودعواتهم لنا في ظهر الغيب ..

دون أن ندري؟

لنأخذ مثالاً بسيطاً جداً وأتمنَّى ألاّ اكون أثقَلت عليكِ

أختنا العزيزة ( أسرَة الحُب ) ..

هل كل ما وصلنا إليه من نجاحات ..

وما حققناه من طموحات وغيرها من الأشياء الجميلة

التي أنعم الله بها علينا .. هل كلها بفضل جهودنا؟

أبداً إنها بتوفيق الله سبحانه وتعالى أولاً ثم بوقوف ..

( أصدقَائِنَا ) الحِلوِين .. مِمَن هُم حولنا ..

ودعوات والدينا لنا أينما ذهبنا ومع من كنا؟

نعم إنه رضا الوالدين عنا بعد رضا الله وحب الآخرين لنا

وإقتناعهم وثقتهم بنا هو من يقوِّي جانبنا ويدفعنا ..

للمضي قُدماً نحو الأمام بتفاؤل ..

وثقة وإحساس بالراحة .. والإطمئنان النفسي؟

ببساطة إنها تلك ( الوردة ) الجميلة اللتي تقبَع حولنا

هي من تجعل من حياتنا شيئاً آخر مختلفاً جميلاً ..

لم نعهده من قبل ..

وهي ( الوردة ) التي تقول لنا في كل مناسبة ..

وغير مناسبة أنا معك .. لن أتخلَّى عنك بكل ما أملك

من مشاعر حب صادقة .. وأحاسيس شفافة مفعمة

بـ ( الود ) والحنان والتضحية ..

التي لايمكن ان تتوقف طالما أنك نبضي ..

الذي أعيش به بعد الله سبحانه وتعالى ونظرتي الحلوة

للحياة التي تزداد جمالاً يومًا بعد يوم!

ولكن ما يحدث أحيانا ان هذه ( الوردة ) الجميلة ..

قد تتعب يومًا ما .. قد تتضايق .. قد يصيبها نوع ..

من الشعور بالملل من الحياة .. قد تكون باهتة ..

مع مرور الأيام .. قد نكون نحن السبب في ذلك ..

دون ان ندري .. قد تكوني أنتِ كصديقة أو كزوج ..

أو كزوجة أو أخت ..

قد تكوني أنتِ السبب فيما آلت إليه هذه (الوردة)

من ذبول وتحول وأفول فماذا أنتِ فاعلة؟

هل تسكتي على هذا كله لأن الزمن كفيل بإصلاح ..

كل شيء؟

والى متى تتركي المساعدة لغيركِ وأنتِ قادرة عليها؟

الآن وقد رأينا هذه ( الوردة ) الجميلة المتمثِّله فيكِ

بكل جمالها وروعتها ..

الآن وقد لمسنا بأنفسنا اهميتها بالنسبة لنا ومن حولنا

الآن وقد أصبحت بداخلنا وجزءاً منا لانستغني عنه..

بل الآن وقد اصبحت كل ذلك وأكثر فهل نتركها لوحدها

تعيش حزنها ووحدتها وهي التي لم تكن تبخل علينا

بشيء في يومٍ من الايام حتى ولو على حساب نفسها؟

هل نتجاهلها وكأن شيئاً لم يحدث ..

ونغمض أعيننا عن كل ما يجري لها من كآبة وإحباط ..

وهي التي كانت تضحِّي من اجلنا في كل يوم ..

وفي كل ساعة ودقيقة .. دون ان تملُّ او تشتكي؟

هل ترخص علينا دموعها الغالية ..

ولا نمدُّ اليها يدنا الحانية لنمسح وبكل رِقَّة وحنان ..

تلك الدموع الغالية على قلوبنا ونشعرها أننا معها

ولها مهما حدث ويحدث؟

وهل ننساها بسهولة وقد كانت لنا نعم ( الصديق )

الذي نعتز به والرفيق الذي لايمكن ان نتخلى عنه

او نفكر في غيره؟

القديرة ( اسرَة الحُب ) ..

إن هذه ( الوردة ) ليست أنا فحسب أو أنت فحسب

بل هي قد تكون نحن جميعاً ..

وقد تكون اقرب الناس لنا .. وأعزهم الى قلوبنا ..

وقد يكون احد فلذات كبدكِ مِمَن يعيش ظروفًا صعبة

تحتاج الوقوف معه .. الى حين الخروج من أزمته ..

او محنته وإلى حين ان يعود كما كان ( وردة ) حقيقية

بكل ما فيها من جمال الدنيا..

لنقل لتلك (الوردة) الجميلة أننا معها ولن نتخلَّى عنها

لنقل لها بأن كلماتنا الحلوة سوف تظل لكِ ومن اجلكِ

وسوف تكون لك ذلك الدفء ..

الذي أنتِ في حاجة إليه مع قدوم الشّتاء بكل برودته

وسوف تكون ذلك الصَّدر الحنون الذي يضمّك إليه ..

لتشعرني بالأمان .. وسوف تكون ذلك القلب الكبير

الذي طالما تحملَّك بكل ما فيه..

ولنفهم تلك ( الوردة ) الرائعة ان ما نقوم به تجاهها

ليس الا جزءاً بسيطاً وبسيطاً جداً مِمَا قامت به تجاهنا

او قدمته لنا في يومٍ ما فماذا اكثر أيتها ( الورده )؟

الا يكفي كل ذلك كي تشعري أنكِ لستِ بمفردكِ ؟

لكي تشعري أنكِ لستِ ( وردة ) عادية بل مُمَيَّزة

ومتفرِّدة ..

وهكذا ستظلين بإذن الله .. مصدر سعادة للآخرين ..

وكل عام وأنتِ بخير ( أسرَة الحُب ) .. أقولها لكِ ..

ولخَطِيبُكِ الفاضِل ولكل ( ورُود ) الدنيا البَيضَاء فقط ..

وليسَت الحَمرَاء فلاتَنسِي؟

/

/

/

إنتـَــر









يالتك الوردة التي أهديتني إيَّاها ..

في وقت كنت بحاجة فيه إليها ..

وعجبي منكِ أيتها الوردة الجميلة

فماهذا الكلام..

الذي اسمعه منكِ؟

ماهذا التشاؤم..

الذي ألاحظه عليكِ؟

ماهذا الإنكسار..

الذي أراه في حديثك؟

وماهذه النبرة المؤلمة..

التي اسمعها في صوتكِ؟

التي تكاد تخنقكِ..

/

/

ألاّ إنك..

شعرتِ بإجحاف الآخرين معكِ..

وعدم تقديرهم لكِ..

وعدم إحساسهم بكِ..

ألاّ إنك شعرتِ بهذا كله..

تصلين الى هذا الحد..

من التشَاؤم؟

من الإحبَاط؟

من الوحدة؟

ومن اليأس؟

/

/

لا.. لا

ماهكذا أنتِ ..

ولن تكوني أبداً!!

ماهكذا هي الوردة الجميلة..

التي تعودت عليها..

تذبل بسرعة..

تستسلم بسهولة؟

/

/

ماهكذا هي تلك الوردة..

التي يقصدها الآخرون؟

ليأنسوا بها؟

ليستمتعوا بجمالها؟

وليرتاحوا معها؟

ويستنشقوا عبيرها؟

وأيما عبير؟

/

/

أبداً..

أيتها الوردة الجميلة..

سوف لن تذبلين بإذن الله..

وانا معك..

وبجانبك..

بل ستظلين نَظِرَة..

كما عهدتك..

وردة متفتحة..

مبسمة..

متفائلة..

كما عرفك الآخرون..

ويحسدوني عليك؟

/

/

هل تذكرين أيتها الوردة..

حينما كنت تحملين وردة..

هل تذكرين..

ماذا كان يقول الآخرون..

وأنتِ تضمينها اليك..

وانتِ تحملينها بين يديك..

هل تذكرين حينما كانوا يقولون ..

( وردة تحمل وردة ) ..؟

هل تذكرين كيف كان وقع ذلك على نفسِي؟

أمعقول؟

فيالهُ من جمال؟

ويالهُ من دلال؟

/

/

أبداً..

بل ستظلين..

ذلك الطَّير المغرِّد..

في الحقول..

وبين اغصان الصباح..

ذلك الريم الجميل..

المتنقل في الصحاري..

وبين التلال..

/

/

لا.. لا أيتها الوردة..

سوف لن تظلِّين بمفردك..

تعانين..

وتعانين..

وتشكين..

وتتوجعين..

وبمفردك..

بل سأكون معكِ..

هنا بجانبكِ..

أتفهَّم مشاعرك..

وأقدِّر ظروفك..

وأخفف ما بكِ..

وأعيدكِ بإذن الله..

وبكل ما استطيع..

الى حيث كنتِ ..

حيث التفاؤل ؟

لايفارق شخصيتك..

وحيث الإبتسامة..

لاتفارق ثَغرُكِ ..

/

/

لمَ لا..

وأنت أهلٌ لها؟

لمَ لا..

وأنتِ جزءٌ منها؟

بل لمَ لا..

وأنتِ من يجب أن يكون كذلك؟

وداعاً يا ( وَردَتِي ) الحِلوَة ؟

.







قديم 26-05-2009, 06:31 PM   رقم المشاركة : 12
عروبه
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية عروبه
 






عروبه غير متصل

موضوع رائع جدا عن الصداقه التي نفتقدها كثير ا في هذا الزمن للآسف


تحياتي لك







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
[/IMG]

قديم 26-05-2009, 06:38 PM   رقم المشاركة : 13
آوهآآم
Band
 
الصورة الرمزية آوهآآم

يعطيييييييييك العاااااااااااااافية
يسلموووووووووووووووو







قديم 26-05-2009, 07:46 PM   رقم المشاركة : 14
أسرة الحب
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية أسرة الحب
 






أسرة الحب غير متصل

الوحدااني
تسلم
اسعدني مرورك الروعه
دمت







التوقيع :
« أحب الله من قلبي »

من أحب الله رأى كل شي جميلا

قديم 26-05-2009, 08:38 PM   رقم المشاركة : 15
أسرة الحب
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية أسرة الحب
 






أسرة الحب غير متصل

إنتــَــــــر
الله يسلمك من كل شر
ماقصرت
الله يعافيك

اقتباس
وإسمحِيلِي أختَاه .. سوف آخِذ من صفحتكِ مَسَاحة صغيرة

لأعبِّر فيها عن هذهِ ( الوَردَة ) الجَمِيلة يلِّي أهدَيتِيها لِي

خذ راحتك المكان مكانك
وتسعدني جدا ردودك
واستمتع بقراءتها


اقتباس
تُرى إلى متى يكون الجمال بين ايدينا ..

ولانراه ولا نحسُّ به او نقيم له وزناً الاّ بعد ان نخسره؟

صادق مشكله الشخص اذا فقد شي عرف قيمته مهما كان اول بالنسبه له


اقتباس
لنأخذ مثالاً بسيطاً جداً وأتمنَّى ألاّ اكون أثقَلت عليكِ

افاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااا
نرى والله ازعل وش تثقل
خذ راحتك الله يهديك بس تعجبني مررره ردودك
روعه تبارك الله

اقتباس
من ذبول وتحول وأفول فماذا أنتِ فاعلة؟

هل تسكتي على هذا كله لأن الزمن كفيل بإصلاح ..

كل شيء؟

لا اكيد ساأكون بالقرب مهما حصل وابذل المساعده لتعيد لها روعتها


من قال إن الصداقه تنحسب بأعوام
غلطان فعلا ومايعرف
الحقيقه
آلفه وتآلف بين الأرواح
وشعور يجمع كل صديق وصديقه
قرب وتقارب بين الأفكار
آراء ونــظــرهـ وطريقــه
حب ومحبه مابين الأصحاب
وإخلاص دايـــم ومحبه شديدهـ
حيـــاة عمري
ياأغلى كل الأحباب
صداقتك والله
في فؤادي
عميقه
فيك الأخوه وفيك أفضل خصال
وفيك الطهاره والبراءهـ
الـشديـــدهـ ..!
صداقتك ياأغلى كل الأصحاب
تزداد في قلبي كل لحظهـ ..
ودقـــيقــــهـ ..!

دمت كما عودتنا
مميز






التوقيع :
« أحب الله من قلبي »

من أحب الله رأى كل شي جميلا

قديم 26-05-2009, 08:56 PM   رقم المشاركة : 16
أسرة الحب
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية أسرة الحب
 






أسرة الحب غير متصل

عروبه
تسلم
الرائع مرورك
دمت بكل خير







التوقيع :
« أحب الله من قلبي »

من أحب الله رأى كل شي جميلا

قديم 26-05-2009, 09:01 PM   رقم المشاركة : 17
أسرة الحب
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية أسرة الحب
 






أسرة الحب غير متصل

اميرة الغلا
الله يعافيك
ويسلمك
اسعدني مرورك
دمتي







التوقيع :
« أحب الله من قلبي »

من أحب الله رأى كل شي جميلا

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:52 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية