حرف يجيد صياغة نفسه
بل يتوشح الجمال بلا تكلف
كنت أنت هنا كقنديل ينير المتصفح
وبردك المميز
تداعبني حروفك
فانا كطفل هنا ينشد الهدوء
وبحرفك أجده
فلا يتحرك جفن
ولا تغمض عين
لا تتوقف في سرد حروفك
فتواضعي يطغى على حرفي هنا
أحببت حرفك
وقليل هو ردي
لا تحرمني طلة جميلة كهذه
ففيها من الرضى حد الإشباع
تتعلق بهم وتحبهم أكثر من نفسك
وفجأه يتناسونك_ في عالم النسيان
تقف لتعيد شريط الذكريات ليتوقف عقلك_ عن التفكير
ويصرخ بأسئله مجنونه..
لماذا تركوني فجأه ... هل هي الظروف ...أم نفروا مني مثل مانفر الكل مني ...
أم هذا هو حالنا...
رفعت عيني للمرآه لأرى دموعي تتراقص على هدبي
لذكراهم
مــعــانــق..آلطــيــف
سـررتُ بعـودتــك فأنت محبوب ومن يعاديك
منبوذ ومن يكـرهك مسموم ومن لا يعي لما
تقول مهبـول ومن لا يحس بعذوبة حرفك محروم
فأنت ستبقى في ذاكرتي مهما بعد المكان
وأختلف الزمان وسيبقى الجمال يكتسى من
حروفك
كــ إبتسامة الفجر حضورك
يترك أثرا ً على الشفاه ...
بسمة تتألق مع كل حرف ..
حروفي وانا قبلها نفخر بحضورك
ونتشوق الى شرف مرورك
وترحيب حار يعبر عن مدى فرحتي بمن هوه مثلكِ كريمه فيا مرحبا بك
سأصمت ولكن ليس أنيناً بل لان الصمت في حرم الجمالِ جمال
طيب العطر الزيزفوني الخلاب تنثر أريجك حيثما حللتى
شكرا على رقتك وجمال الإطراء هنا