الله على الفكره يانواره بصراحه خلتني اضحك وانا مالي نفس وطفشانه واقول لمشاري
يعيش وياكل غيرها والله مقلب يفطس من الضحك
وانا ياكثر المقالب الي تحصلي بس والله اني نسيتها لكن عندي مقلب مستحيل انساه لان كل من شافني يذكرني فيه
مره وانا رايحه المدرسه وكانت المدرسه تقريبا عند البيت وكان يذهب اخي معي لان مدرسته قريبه من المدرسه التي ادرس فيها وقتها كان جارنا مسافر وعنده بنت في الكليه وطلب الرجل من والدي ان يوصل ابنته للمدرسه وطبعا انا ماعندي خبر وفي الصباح والدي دق الجرس على البنت وقال انا في السياره وانا نزلت ومعاي اخوي وشفت ابوي في السياره وفرحت قلت لنفسي حرتاح اليوم من المشي وطبعا ابوي شاف اخوي نزل قبلي وقله تعال اوصلك في طريقي واختكم الفالحه ركبت قدام وابوي منتبه انه انا التي راكبه معاه لان عباتي نفس عباءه بنت الجيران المهم لما ركبت قدام ابوي من خجله مشا وعدى الموقف عشان البنت شوي تعبانه وقال ابوي عديها المهم لمن نزل اخوي عند المدرسه انا ولا نطقت بحرف وهو في الطريق جالس يقول ويتكلم عن ابو البنت وانا ساكته ولا كلمه ولما وصلنا عند كليه بنت جيراننا قلي هيا انزلي وعاد انا اتفجعت ورفعت الغطا عن عيني عرفني وقال هذا انتي ياسندرلا الله ياخذ شرك اخرتيني عن العمل ولاتتكلمي وانا اقول اشفيها البنت اقول اسم امها واخوها وانتي ولا كلمه عاد رديت عليه بكل برود احسبك تمشيني ورد علي وهو معصب امشيك في الصباح وفي الزحمه وانا ولا كلمه بعد كلمتي المختصره واضطر انه يرجعني المدرسه بعد الحصه الاولى ما انتهت بس الي حزني البنت خرجت ومالقت احد عند الباب وانا لمى رجعت لقيت العائله تتريك على كلمه احسبك تمشيني.
العرض العادي
