رماد يشتعل شوقا ..
ويحابي بـ الحب ألما ..
شمعة بداخله اطفئت ..!!
ويقين استوحد في كتلة الشكـ ..
كلانا ..
ينظر الى الاخر ..!!
ولكن دون حراكـ ..!!
ابسطنا .. يقوى على الكتابه ..
والاخر ..
يهيم في اوساط القراءه ..
ويتجرع الالم .. ويبكي مقلة الحمم ..!!
لا تقف الخطوات ..
تخطو بـ استمرار ..
ربما لـ ذاكـَ الفرار ..؟!!
من عنجهية الواقع ..
لـ بقاء الخيال في حاله .. كما لو كان بـ الهيام قامع ..!!
فاضت اعيننا بـ الارق ..
واستقبت الطعون بـ ذاكـ الارق ..
استندي على كف مقلة الحب ..
ولـ تتهاوى الاحزان في اعماقي ..
سـ اكون البحر لـ تيار الالم ..
جزيرة لـ طي نسيان الحزن ..
ملكا لـ حضرة اميرة لا تأبه بـ صدام الزمن ..!!
سـ اكون كما كُنت ..
لذا ..
كوني كما كنتِ ..
لا تأبه بـ وابل عراكـِ الالم ..
ولا تعرف سوى همسة دافئة الملامح ..
تضعها على خد الغرام ..
وتخطو واثقة شامخه ..!!
سـ انتظركـِ ..
بـ عدد الايام التي بقيت في نبضي ..
سـ انتظركـ ..
حتى لو تهاولت اللحظات بداخلي شوقا ..
فـ اني لازلت قادرا على رسم ملامحكـِ لهفة وحُبا .
سيـــــــــدى ... عاشق خيالك
يالروعة الحضور..
هنا انبثق النور من احرف شقت ظلمت الكلمات..
كلانا اسير للاخر..
فانا اسير القلمــ ..
والقلمــ اسير لى ..
ولكن لابد من عشق داخلى بيننا ..
ما اروع القلمـ عندما يترجم شعورنا على الورق ..
تبهتج حروفى بتواجدك ..
وانتشى من حرفك املى ..
فكلى شكرا لتواجدك العذب ..
دمـــ ت بحب وسعادة
كــــــــــــ هنا ومضى ـــــــااان
اسيــــر القلمــ