العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24-09-2008, 07:25 PM   رقم المشاركة : 11
مـــــزاجيه
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية مـــــزاجيه
 






مـــــزاجيه غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تمثال الحب
قمة الروعه

مشكورة أخني على الطرح الأكثر من رائع

تقبلي مروري

الروعه هو مرووورك فديتك

لاعدمناا مرورك






قديم 24-09-2008, 10:06 PM   رقم المشاركة : 12
سفير الهم
( ود نشِـط )
 
الصورة الرمزية سفير الهم
 





سفير الهم غير متصل

معشوقة ضاري (م-ز)..ألف شكر ع الموضوع تسلمين يالغلا تقبلي مروري







قديم 24-09-2008, 11:02 PM   رقم المشاركة : 13
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر


مَسَاء البَطاطا .. والله يحييكِ ( معشُوقَة ضَارِي ) ..


/

/


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



كثيراً ماتجاهلنا حقوق الآخرين مِمَن هم أقرب الناس إلينا وأنكرناها ..

فماذا كانت النتيجة سوى أننا كنا السبب في ضياعهم وسخطهم علينا ..

وتذمرهم منا ودعائهم علينا؟

رفضنا أشياء كانت في صالحنا في وقت كنا نتحكم في كل شيء، ..

فماذا كانت النتيجة سوى أننا اضعنا كل شيء من أيدينا وأصبحنا نتحسر ..

على كل شيء؟

ومع ذلك ما زلت أقول بأننا على مقربة من شاطىء الأمان ..

قد تتلاطمنا الأمواج وتتقاذفنا التيارات ..

ولكننا حينما نرى ملامح ذلك الشاطىء أمام أعيننا لا يفصل بيننا وبينه

سوى الطموح والرغبة الأكيدة للوصول اليه ..

حينئذٍ سوف نصل بإذن الله ولكن حينما يكون إيماننا بالله قوياً وإرادتنا ثابتة

لا بد أن ندرك أن ( العُشق ) ..

وهذا أسًَاس موضوعنا في هذهِ الأمسِيَة الحِلوَة

حينما يدخل ( العُشق ) القلوب..تصبح الحياة بسمة فهلاّ أدركنا ذلك..

وبحثنا عن تلك الحياة البسيطة الجميلة الخالية من التكلّف والتعقيد..

والمجاملات المبالغ فيها ..والتي تصل الى حد النفاق والعياذ بالله؟

هلاّ استشعرنا جمال الحياة من حولنا وروعة من فيها؟

هلاّ تدبّرنا نعمة الخالق علينا؟

لا شك أن هناك أشخاصاً في هذه الحياة ما إن تعرفيهم عن قرب ..

وتتعايشي معهم ولو لفترة بسيطة أو أيام قليلة حتى يحدثوا بداخلك تغيرات

نوعية بشكل مفاجىء لم تحسبي حسابه ..

ولم تتهيّئي له بعد..هذا ان لم يلخبطوا حياتكِ رأساً على عقب ويصبحوا هم

محور تفكيركِ أو شغلكِ الشَّاغل كيفما كنتِ وأينما كنتِ ولكن بالمناسبة ..

هي لخبطة من آخر .. ربما تمناها غيركِ فلم يجدها ..

وأمثال هؤلاء الفئة والذين قد تكوني أنتِ واحدة منهم يشكلون نوعية متميزة

يمتلكون صفات متفردة..قلما توجد في غيرهم قد لا يعنون لكِ شيئاً ظاهرياً

ولكن منذ متى كان الشكل الخارجي يعني كل شيء؟

قد لا تكترثِ بهم خارجياً .. ولكن داخلهم الجمال بكل روعته ..

روحهم هي الخفّة بأجمل معانيها .. نفوسهم الطيبة بأنقى صورها..

شخصياتهم التواضع بأبسط تعاريفه..مبدؤهم الصراحة قبل كل شيء..

تشعري معهم وكأنهم يمتلكون حنان الأم الدافىء وحرص الأب اللامحدود

ما إن تتحدثي معهم مرة واحدة حتى تقعي في شباكهم وأي شباك!؟

ما ان يبتسمون لكِ حتى تشعري بسعادة العالم ترفرف عليكِ ..

ما ان تقتربي منهم أكثر وأكثر حتى تشعري بالإنتشاء الروحي يسمو بكِ عالياً

يجوب بكِ بلاد الدنيا من مكانٍ عالٍ تري فيه هذا العالم الكبير أصغر بكثير ..

من أن يحتوي سعادتك ..

أو يعبر بجلاء عمَّا بداخلكِ من مشاعر جميلة..وأحساسيس رائعة تتمنّى ..

لو لم تكن لها نهاية؟

تحاولي نسيان ما انتِ فيهِ من لحظات سعيدة او الإنشغال بسبب مواقفك

مع هذا الانسان أو ذاك .. واذا بك تشعري أنه لا مناص من التفكير به ..

والانشغال به ..

قد يكون بداخلك تساؤلات حائرة تودي معرفتها منهم شخصياً دون سواهم

وحينما يتحقق لكِ ذلك حينما تسمعيهم يتحدثون اليكِ بكل بساطة ..

ويجيبون علىتساؤلاتكِ بكل عفوية وصدق حينما تريهم ينظرون إليكِ ببراءة

يتأملون فيكِ ..ينتظرون منكِ طلباً..حينها ربّما ضاعت منكِ تساؤلاتكِ..

فحاولتي لملمتها دون جدوى ..

ربما اكتفيتي بإجاباتهم وأنتِ تطمعي منهم بالمزيد ..بل انتهى الوقت بينكم

وأنتِ تفكري في لقاء آخر..لا يقل روعة عن الأول لمعرفة المزيد والمزيد..

لتروي ظمأك من ذلك النبع الصافي .. الذي لم ترتوي منه بعد ..

علَّكِ تأوي لفراشكِ قرير العين..مرتاحة البال ترفرف عليك السعادة ..

من كل حَدبِ وَصَوب على أمل ان تحلمي بحُلم جميل هذا إن استطعتِ النوم؟

هكذا هي الحياة شريان ينبض ( عُشقاً ) ..

وشلالاً يتدفق عطاءً .. ولكن حينما نريد نحن ذلك ونكون صادقين في رغبتنا

وحينما يكون فيها مصدر هذا ( العُشق ) المتجدد ومنبع هذا الشلال المتدفق

حينما يكون فيها هذا الإنسان الذي هو أنتِ ..

هذا الإنسان الذي لا ينتظر من يأتي اليه ليعلن له (عُشقه)بل ذلك الانسان

الذي يظلل بحبه من حوله ويغدق بعطفه وحنانه من هم أقرب الناس اليه ..

ويشعركِ أن الحياة أخذ وعطاء بذل وتضحية ان الحياة ( حُب) بكل ما يعنيه

هذين الحرفين من معنى سام وجميل ..

فهلاّ كان بداخلنا جُزء من هذا(العُشق) الحقيقي هلاّ شاركنا به من يستحقه؟

هلاّ أشعلنَا قِندِيله معاً ؟ وإن كانَ كذلك فَمَتَى؟



/

/


إنتـَـر







قديم 25-09-2008, 07:16 AM   رقم المشاركة : 14
مـــــزاجيه
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية مـــــزاجيه
 






مـــــزاجيه غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفير الهم
معشوقة ضاري (م-ز)..ألف شكر ع الموضوع تسلمين يالغلا تقبلي مروري

يسلمك ربي اخوووي

لا عدمت مررووووركـ






قديم 25-09-2008, 07:19 AM   رقم المشاركة : 15
مـــــزاجيه
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية مـــــزاجيه
 






مـــــزاجيه غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إنتــَــــــر
مَسَاء البَطاطا .. والله يحييكِ ( معشُوقَة ضَارِي ) ..



/

/


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


كثيراً ماتجاهلنا حقوق الآخرين مِمَن هم أقرب الناس إلينا وأنكرناها ..

فماذا كانت النتيجة سوى أننا كنا السبب في ضياعهم وسخطهم علينا ..

وتذمرهم منا ودعائهم علينا؟

رفضنا أشياء كانت في صالحنا في وقت كنا نتحكم في كل شيء، ..

فماذا كانت النتيجة سوى أننا اضعنا كل شيء من أيدينا وأصبحنا نتحسر ..

على كل شيء؟

ومع ذلك ما زلت أقول بأننا على مقربة من شاطىء الأمان ..

قد تتلاطمنا الأمواج وتتقاذفنا التيارات ..

ولكننا حينما نرى ملامح ذلك الشاطىء أمام أعيننا لا يفصل بيننا وبينه

سوى الطموح والرغبة الأكيدة للوصول اليه ..

حينئذٍ سوف نصل بإذن الله ولكن حينما يكون إيماننا بالله قوياً وإرادتنا ثابتة

لا بد أن ندرك أن ( العُشق ) ..

وهذا أسًَاس موضوعنا في هذهِ الأمسِيَة الحِلوَة

حينما يدخل ( العُشق ) القلوب..تصبح الحياة بسمة فهلاّ أدركنا ذلك..

وبحثنا عن تلك الحياة البسيطة الجميلة الخالية من التكلّف والتعقيد..

والمجاملات المبالغ فيها ..والتي تصل الى حد النفاق والعياذ بالله؟

هلاّ استشعرنا جمال الحياة من حولنا وروعة من فيها؟

هلاّ تدبّرنا نعمة الخالق علينا؟

لا شك أن هناك أشخاصاً في هذه الحياة ما إن تعرفيهم عن قرب ..

وتتعايشي معهم ولو لفترة بسيطة أو أيام قليلة حتى يحدثوا بداخلك تغيرات

نوعية بشكل مفاجىء لم تحسبي حسابه ..

ولم تتهيّئي له بعد..هذا ان لم يلخبطوا حياتكِ رأساً على عقب ويصبحوا هم

محور تفكيركِ أو شغلكِ الشَّاغل كيفما كنتِ وأينما كنتِ ولكن بالمناسبة ..

هي لخبطة من آخر .. ربما تمناها غيركِ فلم يجدها ..

وأمثال هؤلاء الفئة والذين قد تكوني أنتِ واحدة منهم يشكلون نوعية متميزة

يمتلكون صفات متفردة..قلما توجد في غيرهم قد لا يعنون لكِ شيئاً ظاهرياً

ولكن منذ متى كان الشكل الخارجي يعني كل شيء؟

قد لا تكترثِ بهم خارجياً .. ولكن داخلهم الجمال بكل روعته ..

روحهم هي الخفّة بأجمل معانيها .. نفوسهم الطيبة بأنقى صورها..

شخصياتهم التواضع بأبسط تعاريفه..مبدؤهم الصراحة قبل كل شيء..

تشعري معهم وكأنهم يمتلكون حنان الأم الدافىء وحرص الأب اللامحدود

ما إن تتحدثي معهم مرة واحدة حتى تقعي في شباكهم وأي شباك!؟

ما ان يبتسمون لكِ حتى تشعري بسعادة العالم ترفرف عليكِ ..

ما ان تقتربي منهم أكثر وأكثر حتى تشعري بالإنتشاء الروحي يسمو بكِ عالياً

يجوب بكِ بلاد الدنيا من مكانٍ عالٍ تري فيه هذا العالم الكبير أصغر بكثير ..

من أن يحتوي سعادتك ..

أو يعبر بجلاء عمَّا بداخلكِ من مشاعر جميلة..وأحساسيس رائعة تتمنّى ..

لو لم تكن لها نهاية؟

تحاولي نسيان ما انتِ فيهِ من لحظات سعيدة او الإنشغال بسبب مواقفك

مع هذا الانسان أو ذاك .. واذا بك تشعري أنه لا مناص من التفكير به ..

والانشغال به ..

قد يكون بداخلك تساؤلات حائرة تودي معرفتها منهم شخصياً دون سواهم

وحينما يتحقق لكِ ذلك حينما تسمعيهم يتحدثون اليكِ بكل بساطة ..

ويجيبون علىتساؤلاتكِ بكل عفوية وصدق حينما تريهم ينظرون إليكِ ببراءة

يتأملون فيكِ ..ينتظرون منكِ طلباً..حينها ربّما ضاعت منكِ تساؤلاتكِ..

فحاولتي لملمتها دون جدوى ..

ربما اكتفيتي بإجاباتهم وأنتِ تطمعي منهم بالمزيد ..بل انتهى الوقت بينكم

وأنتِ تفكري في لقاء آخر..لا يقل روعة عن الأول لمعرفة المزيد والمزيد..

لتروي ظمأك من ذلك النبع الصافي .. الذي لم ترتوي منه بعد ..

علَّكِ تأوي لفراشكِ قرير العين..مرتاحة البال ترفرف عليك السعادة ..

من كل حَدبِ وَصَوب على أمل ان تحلمي بحُلم جميل هذا إن استطعتِ النوم؟

هكذا هي الحياة شريان ينبض ( عُشقاً ) ..

وشلالاً يتدفق عطاءً .. ولكن حينما نريد نحن ذلك ونكون صادقين في رغبتنا

وحينما يكون فيها مصدر هذا ( العُشق ) المتجدد ومنبع هذا الشلال المتدفق

حينما يكون فيها هذا الإنسان الذي هو أنتِ ..

هذا الإنسان الذي لا ينتظر من يأتي اليه ليعلن له (عُشقه)بل ذلك الانسان

الذي يظلل بحبه من حوله ويغدق بعطفه وحنانه من هم أقرب الناس اليه ..

ويشعركِ أن الحياة أخذ وعطاء بذل وتضحية ان الحياة ( حُب) بكل ما يعنيه

هذين الحرفين من معنى سام وجميل ..

فهلاّ كان بداخلنا جُزء من هذا(العُشق) الحقيقي هلاّ شاركنا به من يستحقه؟

هلاّ أشعلنَا قِندِيله معاً ؟ وإن كانَ كذلك فَمَتَى؟



/

/


إنتـَـر



بصراااحه ما ادري اقووول ثااانكس عـ المرووور

ولا انت اللي تقووول لي

ردك من روعته يعبببر عن موضوع كامل

لا عدمنا مرورك






موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:48 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية